أيّنا الصّدي

السّياحة تعيد توزيع مداخيل العالم، كما هو شأن أمور كثيرة أخرى في الحياة، فالمخلوق يسترزق من المخلوق، والجميع في كنف الرحمن: الناس  للناس  من  بدوٍ iiوحاضرة بعض لبعض وإن لم يشعروا خدمُ حقاً إنهم

تخاريف سفر…

نهرب إلى السفر المؤقت المشمول بالرعاية من السفر الدائم في المعاناة ومغالبة العيش وخوض الصّراعات المستعرة داخل النفس وخارجها، كما نهرب أيضاً من السفر الأعظم

في مطار أبوظبي

أحاديث المطارات لها مذاق السفر، وتقلبات أحواله، وخواصه الرمزية في البوح والسرعة والإنجاز، وانفتاح الذاكرة للتسجيل، وخاصة بالنسبة لمن لحقتهم حرفة الكتابة ممن امتهنوا البحث

السفر في مسيرة الحياة

يبدو أن المرح والفرح والضحك والإبتسامات وأجواء الدعابة وخفة الروح والنكتة البريئة هي الباعث الأول على التواصل بين الناس وكسر الحواجز النفسية والفروقات الاجتماعية والثقافية،