حتى الإجازة تحتاج إلى إجازة، ذلك أن القلوب كما يقول الأسلاف إذا كلّت عَمِيَت. وكما أسلفت فنحن ثلاثة في رحلتنا، وكان رائدنا في هذا التجمّع
الوسم: السفر
أيّنا الصّدي
السّياحة تعيد توزيع مداخيل العالم، كما هو شأن أمور كثيرة أخرى في الحياة، فالمخلوق يسترزق من المخلوق، والجميع في كنف الرحمن: الناس للناس من بدوٍ iiوحاضرة بعض لبعض وإن لم يشعروا خدمُ حقاً إنهم
لو كان آخر يوم…
قاربت أو بالأصح داعبت في عمود أمس موضوع السفر، ولي في الأسفار تجارب وأحوال، وترانيم وأهوال… وكما نقول فإن أول الرقص (حنجلة) ولا داعي للقول:
أخفاها وهو نائم…!
للسفر وجوهٌ خدّاعة، تجتذب الغافل كما يجتذب العنكبوت ضحاياه إلى شبكته، ومع ذلك يمكن تبرير الخسارة أياً كانت بالقول المأثور من أن “الضربة التي لا
تخاريف سفر…
نهرب إلى السفر المؤقت المشمول بالرعاية من السفر الدائم في المعاناة ومغالبة العيش وخوض الصّراعات المستعرة داخل النفس وخارجها، كما نهرب أيضاً من السفر الأعظم
في مطار أبوظبي
أحاديث المطارات لها مذاق السفر، وتقلبات أحواله، وخواصه الرمزية في البوح والسرعة والإنجاز، وانفتاح الذاكرة للتسجيل، وخاصة بالنسبة لمن لحقتهم حرفة الكتابة ممن امتهنوا البحث
السفر في مسيرة الحياة
يبدو أن المرح والفرح والضحك والإبتسامات وأجواء الدعابة وخفة الروح والنكتة البريئة هي الباعث الأول على التواصل بين الناس وكسر الحواجز النفسية والفروقات الاجتماعية والثقافية،
دفاتر السفر (1)
كما أن الإنسان ممتلئ بالعجائب التي لا تنتهي والتي قد لا يدرك منها سوى ما لا يكاد يذكر: “وتزعم أنك جرمٌ صغيرٌ… وفيك انطوى العالم