فلاديمير بُوتين

عشرة أعوامٍ مضت على بزوغ نجم الكرملين الطاغي فلاديمير بُوتين قادماً من دهاليز وأقبية وظُلمات الاستخبارات الرُّوسية «كي . جي . بي» لقيادة حُطام امبراطوريةٍ

بين فيتوين!!

راحت السكرة وجاءت الفكرة في العلاقات الدولية التي أخذت تتبلور عقب انهيار المعسكر الشيوعي ولصالح المنتصرين حتى وإن لم يخوضوا حرباً لأن النصر والهزيمة شعوران

وما هو عنها ..

ستظل الدوافع القومية والعرقية في صميم محفزات الحروب في عوالم البشرية المتناسخة والمتتابعة والمتشابهة كشبه الماء بالماء، فروسيا العظمى على سبيل المثال لا ينقصها العديد

دوستويفسكي

دوستويفسكي الكاتب الروسي الشهير نتعلّم منه أن الكتابة الخالدة هي فنّ “السهل الممتنع”، وسهلٌ لتدفقه كالماء النمير من الينبوع الغزير، رقراقاً زاهياً عذباً سلسبيلاً يتخذ

أخماس في أسداس

حين كانت موسكو وبكين في خط إيدلوجي واحد حسب المعلن تصاعدت الخلافات بينهما حد القطيعة الكاملة والاستعداد الخفي للحرب ثم تقاسما ما أمكن تقاسمه من

واسمعي يا جارة

من المستحيل بقاء العالم والعلاقات الدولية على صورتها القبيحة الراهنة، لأن ذلك ضد منطق التاريخ الذي ينزع باستمرار إلى تصحيح العلاقات وإعادتها إلى الخطوط المتوازنة

كيف نختلف

من كان يصدق قبل سنوات قليلة أن الدب الروسي والفيل الأمريكي سيتعانقان بعد أن يتلاحما في الفضاء، وأن يطلع كل منهما على أسرار الآخر وعلى