حُمَّى آسيوية…

قارَّة آسيا كُبرى قارَّات العالم، (44.250.000) كيلو مترٍ مُربَّع، وأكثرها سُكَّاناً، (3.3) مليار نسمة، تحترق أجزاءٌ كبيرةٌ منها هذه الأيَّام على صفيحٍ ساخنٍ يستعصي على

فاكهة السفر..!!

القراءة فاكهة السفر كما هي النار فاكهة الشتاء، وحين تمسك بكتابٍ قيّم فتأسرك مبانيه، وتمطرك معانيه، وتستجلي مغانيه الوريفة، تدرك جودة المعنى الذي اختطفه (أبو

أبو دبة

من ذا الذي لا يعرف العدني «أبو دبة» من العرب العاربة والمستعربة الحالّة والضالّة في بانكوك عاصمة «بلاد الأحرار» تايلاند ؟ وخاصة أبناء الجزيرة العربية

عالم السفاري..!!

التبس معنى (السفاري) على كثير من الناطقين به، أولاً لأن الكلمة دخلت كل لغات العالم، وقد اتسع معناها فأقلع من عالم الغابات ومخاطرها وارتياد آفاق

شكراً (للحديقة الملكية)..

أنشدتّ في عزّ الشتاء للـ (حديقة الملكية) الرائعة في (بتايا) من أرض (تايلاند) ما قاله (البحتري) لربيع (بغداد): أتاك الرّبيع الطّلق يختال ضاحكاً من  الحُسن  حتى كاد أن iiيتكلّما وأقول (ملكيّة) لا لأن تسميتها

لوحة فاتنة

كنا نجوس في حديقة «بتايا» من أرض تايلاند الوادعة الوديعة، أنا وصديقي سالم صالح محمد وأخوه علي، ورأينا من أسرار الحياة عجباً، ففي المدخل صادفنا

مدينة الموسيقى

(بتايا) التايلاندية، هي مدينة الموسيقى الصاخبة من صبحها إلى صبحها، لا تتوقف، كأنها عزف الأمطار الموسمية… أما وقد أقلعت السماء، وغيضت الأرض، فما غير أمطار

التقرير

طلب مني الأخ (سالم صالم محمد) – زميل الطفولة ورفيق الرحلة – أن آتيه معي بتقريره الطبي عقب الفحوصات الشاملة ما دُمت ذاهباً إلى مستشفى

1 2