مسكينة الحكومة اليمنية، ومساكين وزراؤها وأبو المساكين كلهم رئيس الوزراء الموضوع دائما في فوهة المدفع. هذه الحكومة قصتها مع النواب والأحزاب مثل قصة جحا وحماره
الكاتب: Khaled
ولكنهم في النائبات…
هدأت الضجة حول كارثة السيول، وعادت الخيول إلى مرابطها ومعالفها ومراعيها الآمنة، كان الله تعالى في عون المُبتلين، الذين أصابهم الضرر، فـ “(النار) ما تحرف
نجود و شذى اليمنيتان
الطفلة اليمنية نجود علي (10 سنوات) سنصّفق لها طويلاً، ونذرف الدموع أمام المأساة التي أنقذت نفسها منها بشجاعة منقطعة النظير، وسنعتبرها واحدة من أكبادنا التي
ماكيبا.. أيقونة الحرية
الإنسانية تقدم الكثير من النماذج المضيئة التي تتحدى الظلام والظلاميين وتعلي عاليا شعلة الحرية والنقاء وروح الله التي لم يخص بها قوما ولا لونا ولا
أصداءٌ لفوز «أُوباما»…
لا تخلو الحياة من المُفارقات، بعضها يُغضب، وبعضها يُسلِّي، وبعضها يمرّ مُرور الكرام، «وينهم الكرام في زماننا؟»، وفي لحظةٍ ما تتساوى الصداقات والعداوات، كما قال
السيِّد والجارية…
بدا لي وضع «باراك أُوباما» في أوَّل مُؤتمرٍ صحفيٍّ له، كوضع كبير الورثة الذي كان يظنّ وضع والده الراحل جيِّداً، وأنَّ عدَّة ملايين من الأموال
نزار غانم.. ابن الوز عوّام
لم أتعرف على الدكتور نزار محمد عبده غانم عن كثب كثيرا، ولكنه في السماء اليمنية من الذين يقال عنهم: «وهل يخفى القمر؟!».. ذلك أنه ليس
لا تملك إلا أن تحبه..
تنفس العالم الصعداء، لأن إجماع أغلبيته على أوباما لم يكن رهاناً خاسراً..والناس يسرون ويسعدون بطبعهم عندما يرون أحلامهم تتحقق، وإن قلوبهم ومشاعرهم لم تخدعهم، وقد
شكرا أيها الأمريكيون..
شكرا للشعب الأمريكي الحر وهنيئا هذه الديمقراطية الجميلة التي شاهدها العالم ويشهد على نزاهتها وعذوبتها وديناميكيتها وانفتاحها على اتجاهات الرياح الأربعة ، ولم يكن باراك
وإنَّ غداً…
هُو الغد بالنسبة لزمن الكتابة، لكنَّه اليوم بالنسبة إليكم، ولا أدري هل أكون مع نفسي أم أكون معكم، وعلى كُلِّ حال، فالكاتب ليس لديه أغلى
نُقطة الانقلاب…
سبق أن كتبت في هذه الزاوية عن أحد إصدارات «مُؤسَّسة مُحمَّد بن راشد آل مكتوم»، ضمن سلسلة «كتاب في كبسولة»، وهُو مُسمَّى دقيقٌ لمُلخَّصٍ وافٍ
شكرا أيها الأمريكيون..
شكرا للشعب الأمريكي الحر وهنيئا هذه الديمقراطية الجميلة التي شاهدها العالم ويشهد على نزاهتها وعذوبتها وديناميكيتها وانفتاحها على اتجاهات الرياح الأربعة ، ولم يكن باراك
خذوا الحكمة…
المثل السائر “خذوا الحكمة من أفواه المجانين” يستند إلى كون المجنون ليس لديه ما يخفيه، كما أنه لا يفكر بالخداع، لأن الخداع من أعمال العقل،
القرَدة والموز
مثلما شق الطوفان بطن الأرض وأتلع أحشاءها إلى العراء، وسيشق أيضا بطن البيروقراطية ويُتلع أحشاءها إلى العراء إن شاء الله، وينبغي أن يتنبه المراقبون والنظاميون