كلنا مساكين ياوطني

مسكينة الحكومة اليمنية، ومساكين وزراؤها وأبو المساكين كلهم رئيس الوزراء الموضوع دائما في فوهة المدفع. هذه الحكومة قصتها مع النواب والأحزاب مثل قصة جحا وحماره

لا تملك إلا أن تحبه..

تنفس العالم الصعداء، لأن إجماع أغلبيته على أوباما لم يكن رهاناً خاسراً..والناس يسرون ويسعدون بطبعهم عندما يرون أحلامهم تتحقق، وإن قلوبهم ومشاعرهم لم تخدعهم، وقد

شكرا أيها الأمريكيون..

شكرا للشعب الأمريكي الحر وهنيئا هذه الديمقراطية الجميلة التي شاهدها العالم ويشهد على نزاهتها وعذوبتها وديناميكيتها وانفتاحها على اتجاهات الرياح الأربعة ، ولم يكن باراك

وإنَّ غداً…

هُو الغد بالنسبة لزمن الكتابة، لكنَّه اليوم بالنسبة إليكم، ولا أدري هل أكون مع نفسي أم أكون معكم، وعلى كُلِّ حال، فالكاتب ليس لديه أغلى

شكرا أيها الأمريكيون..

شكرا للشعب الأمريكي الحر وهنيئا هذه الديمقراطية الجميلة التي شاهدها العالم ويشهد على نزاهتها وعذوبتها وديناميكيتها وانفتاحها على اتجاهات الرياح الأربعة ، ولم يكن باراك

خذوا الحكمة…

المثل السائر “خذوا الحكمة من أفواه المجانين” يستند إلى كون المجنون ليس لديه ما يخفيه، كما أنه لا يفكر بالخداع، لأن الخداع من أعمال العقل،

القرَدة والموز

مثلما شق الطوفان بطن الأرض وأتلع أحشاءها إلى العراء، وسيشق أيضا بطن البيروقراطية ويُتلع أحشاءها إلى العراء إن شاء الله، وينبغي أن يتنبه المراقبون والنظاميون

1 13 14 15 16 17 69