خليل محمد خليل، حتى وإن جار الزمن عليه، يظل بين ألمع النجوم في سماء عدن، رجلاً (ملء هدومه)، يعيش في داره الحجرية المنقوشة ببقايا أيام
الوسم: عدن
نــقــيــب الـــيــراع (بقلم د. علي صالح الخلاقي)
المقال بقلم د. علي صالح الخلاقي. نشر في جريدة الأيام بتاريخ 19-4-2009 قليلون من يجمعون بين نظم الشعر والكتابة النثرية بإجادة تامة، ومنهم صاحب القلم الساحر
القعطبي والعنتري
والمقصود بالمشايخ أولئك الذين سبقوا فترة التلحين، أي الذين كانوا يتلقون غناءهم عن مشايخهم مشافهة لألحان مجهولة المصدر لتقادم الزمن أو لصدورها عن الإبداع الجماعي
شكراً سعادة السفير
بقلم فضل النقيب رسالة رقيقة مضمخة بشذى الثقافة وعبير الفن تلقيتها من سعادة سالم غصاب الزمانان سفير دولة الكويت الشقيقة في صنعاء، وقد سعدت بها
نظرة على الإعلام العربي…
عن نادي دبي للصحافة، ومدينة دبي للإعلام، ومدينة دبي للاستديوهات، والمنطقة العالمية للإنتاج الإعلامي بدبي، بالمشاركة مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز التي تقدم خدمات التدقيق
نشوء وتطور الصحافة في عدن 1937-1967
كدت أعنون «لكم وعدت وأخلفت»، ولكن لي عذر، فاسترشدت بنصف بيت الشعر العربي المشهور «لعل له عذراً وأنت تلوم» وقد ظل وعدي للزميل الكبير عبدالرحمن
.. تمْ..!!
أما وقد سَأَلَنَا أهلنا في الخليج بطريقتهم المواربة التي تتوقع ولا تتوقع والممزوجة بالمداعبة.. تم يابويمن؟ فأجبناهم بطريقتنا التي تبسمل ولا تتشفع: نعم تم. وعلى
روائح كريتر
تسكنني روائح هذه المدينة العطرة المعجونة بين قلبي وشرايينه بفوح الزعفران وعطور البُهرة بخلطاتها السحرية وقنانيها الكريستالية، بروائح البن المحمص، وفوح مخابز الكيك والروتي، ورشاش
الريحُ والعاصفة…
مَنْ يزرع الريح يحصد العاصفة، وفي المأساة – الملهاة – المُرجفة في جوارنا البحري في بلدٍ يُقال له الصُّومال، ما يُغني عن النُّذر لِمَنْ كان
خليج عدن
أصبح اسم (خليج عدن) يتردد حول العالم الآن، بعد أن كان نسيا منسيا لخمسة عقود من الزمن، لأن درة مدنه (عدن) انطفأت أضواؤها وكسدت تجارتها
مرآة سندريلا
كان الأستاذ محمد علي لقمان المحامي صاحب «فتاة الجزيرة» يُسمّي عدن سندريلا الإمبراطورية البريطانية، لأنها كانت على حد تعبيره في إحدى افتتاحياته البليغة «أصغر بنات
الكتاب والجراد
أنا أخمن أن الدكتور فارس السقاف رئيس الهيئة العامة للكتاب في فمه مياه كثيرة يخشى أن “تطرطش” على المستمعين إذا هو “فضفض” كل ما في
الفتاة
نُشرت جريدة «فتاة الجزيرة» في يناير عام 1940 واستمرت حتى غداة الاستقلال ورحيل بريطانيا عن عدن عام 1967، وكان من الجلي في استمراريتها ونهجها الواضح
تراجيديا فضل عبدالكريم..
السيرة التي أجملها الأستاذ حسن صالح شهاب للسلطان فضل عبدالكريم بن فضل بن علي ضمن كتابه القيم (العبادل سلاطين لحج وعدن) تصور شخصية درامية بامتياز،