الكاتب: alinaqeeb

تحلمين بماذا؟ بيتٌ من الغيمِ خلف الفضاء البعيد بموجة بحر بأنشودة للزمان الجديد بباقة زهرٍ… بحب سعيد بعشق يفجر قارورة المسك وهج الرخام وهذا الزمان

أدركت الحكمة الشعبية منذ القدم أن اختلال منظومة القيم الفكرية والإلتزامات الأخلاقية التي استخلصها الإنسان من واقع التجارب المُعاشة والشراكة المجتمعية والسلم العام الضروري لبناء

بدون شك فإن جزءاً من عمل الأحزاب ونشاطها واتصالها بالناس من أنصار مؤكدين وآخرين محتملين، ومن مناكفاتها أيضاً وأحلامها بالحكم والثروة والوجاهة له علاقة بالكلام

في كُتب الأقدمين أحاديث مما يبدو لنا اليوم من بَناتِ الخيال، وثمار الأساطير الأولى، حين كان العقل الإنساني في طفولته قابلاً للخوارق، عميق الإيمان بالمعجزات،

كلمات العنوان هي الجملة التي ودعت بها كاثي كوستين – آخر أمين لمكتبة المركز الثقافي البريطاني بالقاهرة – مكتبتها الأثيرة، بعد أن أطفأت الشمعة الأخيرة

سألوني عن الحنان المصفّى                فتساءلت أين ليلى حجازي هي نبع الحنان قولاً وفعلاً                  وحديثاً مباشراً ومجازي كلما أقبلت تضيء ابتساماً                   هتف القلب راجياً هاتِ

يسألونك عن الإبداع وآليات قمعه وتجريمه وتحويله إلى قط أليف يتمسّح بالأقدام بد أن يتم تقليم أظافره وإلباسه كفوف الحرير، ليكون ناعم الملمس لايخربش وضعاً،