آفاق فضل النقيب

تسير الديمقراطية في دول العالم الثالث على طريقة “تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل”، والهوينى هي “خطوة ونصف إلى الأمام، وخطوة وربع إلى الخلف”، أما

لم تغرّد دولة الإمارات العربية المتحدة خارج السرب عندما أعلنت قرارها بالإنسحاب من الوحدة النقدية الخليجية احتجاجاً على عدم اختيارها من قبل الأشقاء مقراً للبنك

أخيراً، بعد التي وللُّتيا، وغمس الرؤوس في عسل الأحلام، أذعنت (جنرال موتورز) أشهر وأعرق صانعي السيارات في العالم، لما ليس منه بد فأشهرت إفلاسها، طالبة

أنصت العالم باهتمام بالغ إلى رؤية الرئيس الأمريكي باراك أوباما للعلاقات المستقبلية بين بلاده والمسلمين، والتي عبر عنها بأكبر قدر ممكن من الوضوح في خطابه

لم يعد التواصل بين المسؤولين المكلفين بالعمل العام والأمانة التي عرضها الله تعالى على الجبال فأبين أن يحملنها، وبين المواطنين المكلفين بالسمع والطاعة وأداء الواجبات

أكملنا أمس السنة التاسعة عشرة من عمر وحدتنا المباركة التي جاءت حصيلة كفاح أجيال من اليمنيين الوطنيين الذين اختذوا منها عقيدة حياة ومحط آمال واستشرقوا

تحولت عدن – العاصمة الإقتصادية لليمن – إلى ورشة عمل دائبة الحركة، إن كان لجهة مشاريع التنمية والإسكان، أو ضمن الإستعدادات لـ (خليجي 20) الذي

أخذت أقلب في أوراق عفّرها الزمن، تتراكم دون نظام كما تتراكم الهموم في الإنسان والأوطان وبديهيات الإيمان، وما يعتور حياة الناس من رؤى الشيطان وأنفاس