تقرير موحش وكئيب عن حال المعرفة في الوطن العربي أطلقه الأسبوع الماضي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإشتراك مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، وذلك
الوسم: العرب
أيتها الديموقراطية!!
تسير الديمقراطية في دول العالم الثالث على طريقة “تمشي الهوينى كما يمشي الوجي الوحل”، والهوينى هي “خطوة ونصف إلى الأمام، وخطوة وربع إلى الخلف”، أما
الانقراض!!
نعى «علي مُحمَّد سعيد»، «أدونيس»، الحضارة العربية التي قال، في مُحاضرةٍ له بكُردستان العراق، إنَّها دخلت طور الانقراض، لأنَّ الطاقة الخلاَّقة لدى العرب قد انتهت
غازي القصيبي
… حياة في الإدارة Apr 9, 2009 غازي عبدالرحمن القصيبي، من أعلام البيان في العالم العربي رواية ونقداً ومسيرة حياة، أما في الشِّعر فإنه علم
النفخ في القرب المقطوعة
العالم العربي الدائخ بين حكامه وأحكامه، وبين أحراره الأقنان وأقنانه الذين يتطلعون إلى الإنعتاق يتطلع إلى تجميع خيوط شمس غربت دون وعد بالشروق، ثم عادت
وُتَقِّدرون فتضحك الأقدارُ
يوشك العالم العربي الضرير أن يدخل مرحلة جديدة يرى فيها بعض الضوء ومعه بعض الأمل، ومع أن المراهنة على العميان الذين لم يألفوا الأنوار وقد
حتى لا نكون كحاطب ليل..
بقدر يسير من التأمل غير المنفعل من قبيل ذلك الذي يجعل شجرة في الواجهة تحجب الغابة الكثيفة حيث تتوالد عوامل الحياة وتتدفق نستطيع أن نرصد
خراش العربي
شر البلية ما يضحك, وقد تكاثرت (البلاوي) على خراش العربي فما يدري (خراش) ما يصيد مع أنه في حالنا مصيد لا صائد، يمضي في دروب
نخوة «المُعتصم»…
«المُعتصم» باللَّه هُو «مُحمَّد» ابن الخليفة العبَّاسي الشهير «هارون الرشيد»، الذي كان يغزو عاماً ويحجّ عاماً، وقد خَلَفَ أخاه «المأمون» وحكم بين عامي 338 و248م،
في فمي مـــــاء…
الجلد العربي مليء بالدمامل المقززة المتعفنة، وقد استمرأها الجسد المهترئ، فأصبحت صناعة ترضية تافهة يقوم عليها أجناد من كل الألوان وأشباح ليس لها عنوان، وهذا
ظاهرة صوتية
أثبتت الأيَّام واللَّيالي والحوادث السوداء، صحَّة صرخة المُفكِّر الراحل «عبداللَّه القصيمي» أنَّ العرب «ظاهرةٌ صوتيةٌ» لا يُقابلها أو يُصاحبها فعل، وفي ذلك الأوان، في خمسينيات
أمجاد يا عرب أمجاد…!!
كثّر الله خير الذين تجشّموا عناء الترحل من عواصمهم البعيدة من الملوك والرؤساء العرب إلى مقرن النيلين في الخرطوم النّدية حاضرة القارة السودانية المرامية التي
العقد العربي للتنمية الثقافــية..!!
يفترض في العقد العربي للتنمية الثقافية (2005- 2014) ان يكون مدخلا صحيحاً وجريئاً الى عصر التنوير العربي لا أن يكون حاصل جمع اصفار، او مجرد