مدينة الموسيقى

(بتايا) التايلاندية، هي مدينة الموسيقى الصاخبة من صبحها إلى صبحها، لا تتوقف، كأنها عزف الأمطار الموسمية… أما وقد أقلعت السماء، وغيضت الأرض، فما غير أمطار

التقرير

طلب مني الأخ (سالم صالم محمد) – زميل الطفولة ورفيق الرحلة – أن آتيه معي بتقريره الطبي عقب الفحوصات الشاملة ما دُمت ذاهباً إلى مستشفى

واحد عصره…

أواصل حديث الأمس في الطريق من (أبوظبي) إلى (دبي) تطلعاً وشوقاً إلى الشرق الأقصى، القابلة الجديدة للحضارة المستقبلية. وكما تعلمون فإن أي حضارة لا تلد

أبوظبي- دبي

استعجلت أمس في الوصول إلى مطار دبي والحديث عنه، على الرغم من أنه آية واجهة لمدينته التي أنجبته، فالولد سرّ أبيه كما يقال، ومن شابه

أيّنا الصّدي

السّياحة تعيد توزيع مداخيل العالم، كما هو شأن أمور كثيرة أخرى في الحياة، فالمخلوق يسترزق من المخلوق، والجميع في كنف الرحمن: الناس  للناس  من  بدوٍ iiوحاضرة بعض لبعض وإن لم يشعروا خدمُ حقاً إنهم

الصاعُ بصاعين..!!

نواصل ما ذكرناه بالأمس من حكاية نصّاب (بانجلور) المعرّب الذي رتّب لسرقة حقيبة يدي بصورة مبتكرة بمشاركة القرود والعسس وكائن خفي تسلل إلى الاستعلامات –

1 2 3 4 5