كان العشق وطن يحيى عمر سواء حل في (يافع) أو (عدن) أو (حضرموت) أو (عُمان) أو (كالكتا)، (مدراس) و (حيدر آباد)، كان مشغولاً بالصبابة في
الكاتب: Khaled
يحيى عمر قال (11)
إذا كانت المرأة هي وطن العشق الذي أسر (يحيى عمر) وأضناه في المقام الأول، فإن السلام والكر والفر والحنين إلى الغزوات كان عشقه الثاني، ولا
يحيى عمر قال (12)
كانت للشيخ (عمر) نظرات عميقة في الحياة تدل على صادق تجربة ومعاناة، وعلى بعد نظر، وتأمّل في شؤون وشجون الدنيا، وما يعرض للإنسان فيها من
يحيى عمر قال (13)
تُعتبر أشعار (يحيى عمر) بمثابة مستودع للذاكرة الشعبية لـ(الجزيرة العربية) و(الخليج) بصفة عامة، ولـ(اليمن) على وجه الخصوص، وذلك فيما يتّصل بمقاييس الجمال الإنساني بالنسبة لعامة
يحيى عمر قال (14)
كان (يحيى عمر) ينظر إلى المحبة على أنها نعمة من الله تعالى، شأنه في ذلك شأن كبار المتصوّفة من (الحلاج) حتى (ابن عربي) مروراً بـ(عبدالقادر
يحيى عمر قال (15)
هاتفني من عدن صديقي الأستاذ: (ناصر عبيد القعيطي) وأثنى ثناءً عاطراً – لا أستحقه – على ما كتبته عن أسطورة الغناء في (اليمن) وفي (الجزيرة
يحيى عمر قال (16)
المرحلة الهندية في حياة (يحيى عمر) كان لها الأثر الأكبر في تكون شخصيته الفنية، وإثراء خياله، وصقل موهبته، كما كان لها الفضل في شهرته التي
يحيى عمر قال (17) والاخيرة
بهذه الزاوية أختم حلقات (يحيى عمر قال)، والتي حاولت من خلالها تسليط بعض الضوء على حياة وأشعار (أبو معجب اليافعي) الذي لم يأخذ حقه من
إبن سيدات
إلى العزيز الحبيب صديق العمر أخي/ سيدي إبراهيم سيدات مع خالص المحبة قلتُ صنعاء نورها زاد iiقالوا إبن سيدات في رُباها iiتجلّا قمرٌ من شنقيط لُطفاً iiونبلاً حيثما دارت المعالي iiتعلّا سيدي ابراهيم أهلاً iiوسهلاً جاءني الصوت كالنسيم iiوأحلى
في نصيف الليل باذكرك
في نصيف الليل والعالمiiرقود حيث لا شاهد سوى رب iiالوجود في نصيف الليل iiباذكرك بأذكار الأزهار ما ينسى الورود ذي على خديك يا حرب iiالنهود في نصيف الليل iiباذكرك باذكرك يا أسري ما سال قلبي iiبالدموع باذكرك يا هاجري والنار تشعل في الضلوع في نصيف الليل iiباذكرك في ليالي الشوق يا محلى iiالعذاب حين ما بالدمع عاتبتك iiعتاب في نصيف الليل iiباذكرك حيث ما بدر السماء ولى iiوغاب وانت سامر وسط قلبي دوب iiدوب في نصيف الليل iiباذكرك با اترجى أسري ما لليل طال با اترجى أسري ما الدمع iiسال في نصيف الليل iiباذكرك
كنت اصطحبت معي همّي أجرجره
كنت اصطحبت معي همّي iiأجرجره ليناً ويسحبني غصباً iiفنقتتل فأول المرتقى صعبٌ iiمطالعه فإن شددت بعزمٍ ينحني iiالجبل أقول يا نفسي إنسي كل iiموجعة أقول يا روح غنّي يشرق الأمل فأول الفجير خيطٌ ثم يشتعل وأول الغيث قطر ثم iiينهمل
إلى أبو خالد بالحب نستبق
الشاعر: فضل علي النقيب اليافعي ————– إلى (أبو خالد) بالحبّ نستبقُ (محمد) الاسم والأوصافُ تنطبقُ من” آل نهيان” فرسانٌ إذا انتسبوا وإن هُم وَعدوا أو
عبدالرحمن
قصيدة كتبها بمناسبة أول حفيد له، عبدالرحمن خالد فضل النقيب يا أبا عبدالرحمن عمت صباحاً ومساءً وبكرة وأصيلا إن عبدالرحمن جاء iiبشيراً يحمل الخير طيباً iiوجميلا سر قلبي كأول الغيث iiلما يروي الأرض خضرة ونخيلا وكمثل النسيم في الروح iiيسري نشوة وابتسامة iiوعليلا هو بعضاً مني حفيداً iiكريماً وامتداداً في عمره iiوسليلا حفظ الله سره iiواجتباه ورعاه طفلاً وشيخاً iiجليلا هكذا قد دعوت في iiمكة الغراء في ليلة تضيء iiالسبيلا وعلى الكعبة الشريفة iiنور
أبا إيهاب كيف هوى الليالي
أبا إيهاب كيف هوى iiالليالي وما أبقاه جور الدهر iiبالي
يلوذ بك العزيز وكل حر
مهداة إلى (أبو محمد ومهند) الأخ العزيز قاسم عبدالرحمن الشرفي تقديراً لمكانة وسيرته الحميدة ومواقفه النبيلة وحبه للناس، مع خالص المودة إذا رسموا حنايا (القاف) iiقلبا يفيض من السماحة والوداد أقول فإن للـ (ألف) iiارتقاء إلى العلياء والقمم iiالبعاد