أمل دنقل

أسفار أمل لم يعد هناك مذاق لأي شيء تأنسه النفس أو تطمئن إليه، تعرّى كل شيء وخلع الزهو أبوابه، وأخذت الآمال بعد حزيران تتغضن كالعجائز

يوم أبكى كل عين…

غداً الخامس من حزيران/يونيو، وقد مرّت عليه أربعون عاماً من التيه في رمال بني إسرائيل المليئة بالفخاخ، والمحروسة بالكلاب الأمريكية والصمت الدولي المتواطئ، وقد أعادت

ناس التواهي..

تحدثت الأحد الماضي عن بحر التواهي الذي اختفت أجزاء كثيرة منه وراء الحجب، فمن اقتنص إطلالة قال هذا بحري، تيمناً بالمثل العدني «من حصّل العافية

بحر التواهي

أسلمت “«التواهي» فلذة من كبدها إلى الروضة «القلوعة» عقب افتتاح النفق الجميل الذي غيّر الجغرافيا فأصبح خليج الفيل «جولدمور» محصوراً بين نفقين وتابعاً إدارياً للقلوعة

بسْ يا مُولْ..

ربما كان أهم مزارات عدن المعاصرة وأكثرها جاذبية للناس، ومن لم تلقه منذ دهر حتى يئست من لقائه ستجده في «عدن مول»، اللؤلؤة المعمارية والترفيهية

كل خميس: كلّم جدار..

يمتاز الشعر الشعبي اليمني بالاستبسال والفدائية وتسمية اسباب التهلكة باسمائها، أما اسباب الحياة فيحيطها بقدر كبير من الرمزية الرومانسية الشفافة، وهو بذلك يتطابق مع الثقافة

1 30 31 32 33 34 69