الكاتب: Khaled

سألت جريدة الاتحاد الإماراتية أحد المواطنين في وادي حضرموت عن الأحوال فأجاب بأن السلطات المحلية بعد أن أبلغتنا أننا منطقة منكوبة ظن المسئولون فيها أنهم

التجاوب العربي والدولي مع مأساة الإعصار البحري الذي ضرب بأمطاره وسيوله أجزاء واسعة من اليمن، يدل على ما لبلدنا من مكانة ووزن وما لشعبنا من

ليس لدي كثير علم عن تفاعل الأشقاء العرب مع كارثة الإعصار في اليمن وما تركه خلفه من ويلات ومآسٍ عمت مئات آلاف السكان، وضربت البنية

أمسٍ الأوَّل أخذتْ وقائع أو نتائج ما جرى في أرض الطُّوفان في حضرموت والمَهَرَة، تظهر وتتكشَّف وتبرز عاريةً، ولو جُزئياً، على الملأ، فقد نزلت طواقم

لم أتمكّن من متابعة الطوفان الذي ضرب المحافظات الشرقية، ووصلت بعض آثاره إلى تعز ولحج، إلا من خلال (الفضائية اليمنية) التي كانت فقيرة بكل معنى

العالم يتغيَّر، يتغيَّر، يتغيَّر، يُجدِّد خلاياه ويُعيد ترتيب أولوياته، فَمَنْ له فضلُ عضلةٍ فليبرزها في الميدان، فهذا هُو الأوان، وهذا الميدان يا حُميدان، وَمَنِ استمرأ

تشهد دولة الإمارات العربية المتحدة حراكاً عربياً ودولياً واسعاً حول الإصلاح السياسي الذي طال انتظاره، والتنمية المستدامة المحفوفة بالمخاطر والمقيدة أحياناً بالقوانين البالية، وأحياناً أخرى

لم أرد استخدام شعار الرئيس الأميركي السابق (بيل كلينتون)، والذي ألحق بواسطته الهزيمة الماحقة بجورج بوش (الأب)، الذي خرج منتصرا من حرب تحرير الكويت، وظن

عن دار البارودي في بيروت، صدر الجزء الثاني من (المختار من الشعر الشعبي والأمثال)، للأستاذ صالح عمر محمد بن غالب، وكانت الطبعة الثالثة من الجزء

إذا أنت لم تشرب مراراً على القذى ظمئت وأي الناس تصفو مشاربه؟ { .. لا شك أن الشاعر الذي استعصم بهذا البيت ، قد مَرّ