تمر الأيام والسنون والعقود ويتسرب العمر من بين أصابعنا كمياه البحر من يد القابض عليها، البحر غزير وعميق وممتد كالحياة التي تحتضن جيلاً بعد جيل,
الكاتب: Khaled
لست ملمَّاً.. ولكن
لست ملمَّا بتفاصيل التفاصيل وما أكثرها، وما أمكرها، في مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي، والتي مضى عليها عشرون عاما
مزاينة ومراهنة
تنطلق في أبوظبي اليوم مهرجان (مزاينة الإبل) بمشاركة 24 ألفاً من الإبل التي تعود لألفين من كبار الملاك في الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، وقد
حاميها حراميها..
أكبر عملية نصب في التاريخ كُشف النقاب عنها في وول ستريت لمناسبة عام الفضائح المالية العالمية والتسيّب وأكل أموال الناس بالباطل والحيلة بعد التلبيس عليهم
نصيحة أملتها الظروف
بقلم: عوض أحمد الأزرق/ خورمكسر – عدن على ضوء ماكتب أستاذنا القدير فضل النقيب في صحيفتنا الموقرة «الأيام» الصادر في 7 ديسمبر 2008م العدد 5576
إلى كم ذا التمادي في التمادي؟
الذين يحاولون ليّ ذراع السلطة بأعمال الخطف والابتزاز وتهديد حياة الأجانب الآمنين الذين جاءوا إلى بلادنا للسياحة والتعرف على ثقافتنا، أو حتى تهديد مواطنين يمنيين
التكبُّر على المتكبِّر صدقة
وجد العالم المصدوم بتداعيات الأزمة المالية الطاحنة وما كشفت عنه من مخالفات جسيمة وعمليات نصب على المكشوف وانهيار شركات كبرى تجثم على ركبها الآن طلبها
حذاء الزيدي
أثبت الرئيس الأمريكي جورج بوش والذي يتأهب للسير حافياً على أشواك التاريخ “ومن كتبت عليه خطىً مشاها” أثبت أنه خبير بالأحذية لا يشق له غبار،
الجديد الواعد…
طالب مفوّض مكتب براءات الاختراع بالولايات المتحدة عام 1899م بإنهاء أعمال المكتب، وذلك نظراً لأن كل شيء يُمكن اختراعه قد تمّ اختراعه بالفعل، هكذا تبيّن
روائح كريتر
تسكنني روائح هذه المدينة العطرة المعجونة بين قلبي وشرايينه بفوح الزعفران وعطور البُهرة بخلطاتها السحرية وقنانيها الكريستالية، بروائح البن المحمص، وفوح مخابز الكيك والروتي، ورشاش
عبدالعزيز المقالح
توقَّفتُ بإحدى محطَّات البنزين في أبو ظبي، ولأنَّني مُعجبٌ بالتنظيم الجديد العصري لهذه المحطَّات، الذي يجعل منها واحةً صغيرةً للمُستهلك العابر، حيثُ تُباع الساندويتشات والقهوة
إلى مَنْ يهمّه الأمر
جاءني صوته عميقاً دافئاً ودوداً وحاملاً للتفاؤل بوطنٍ ناهضٍ يُبنى بسواعد أبنائه، وليس على الدولة سوى أن تقوم بدور شُرطيّ المُرور النابه في تنظيم حركة
الحاج «مدبولي»…
هكذا عرفناه وعايشناه باسمه الأوَّل، «مدبولي»، وكان أشهر وأعرق من أن يتماهى مع أيِّ اسمٍ مُماثل، ثُمَّ أُضيف إليه في وقتٍ لاحقٍ مُسمَّى «الحاج»، لزوم
أطلقوا سراحنا أيها السادة..
كان أحد الشباب الريفيين فتيا قويا محبا للرقص يذهب وراء الطبل والشُّبّابة من قرية إلى قرية و«شوطي أو موتي» ياساتر يالطيف، ولكم نصحته العجوز أن