الوسم: يافع

لكل مدينة مفتاح وفي كل مدينة علم إنساني وحين تكون غريباً في منطقة ما يكون هذا العالم أو المفتاح رمزا للجوء أو للحماية الإنسانية الذي

نشرت في جريدة الشرق الأوسط في يوم السبـت 20 صفـر 1428 هـ 10 مارس 2007 العدد 10329 رابط المقال  «ذهبت إلى كلية عدن فاستقبلني العميد

الكاتب: فضل النقيب تصوير: مبارك اليافعي “عراقة الإنسان والحضارة والعمارة” بقدر ما هو عريق جداً في قِدمه، ومنفتح على أهله وأهل جواره، بقدر ما يسبح

كل طريق جديد في اليمن هو إعادة لتشكيل الجغرافيا، اكتشاف عام لينابيع جمال لم يكن يراها إلا أقل القليل من أهلها، فأصبح في متناول الجميع،

وهو عنوان كتيب تحت الطبع اختار صوره وقدم له الاستاذ صالح عمر بن غالب الحضرمي (حضارم يافع).. وقد حرص أن تكون بلاغة الصور أوضح من

رحل الشيخ محسن عبدالرب الحريبي عن دنيانا الفانية إلى حيث تنتظره كل أعماله الطيبة وسجاياه النبيلة وأياديه البيضاء على من يعرف ومن لا يعرف، وعلى

انطلاقا من عدن التي توسعت حدودها الادارية فشملت ضمن ما شملته «دار سعد» ثم تقدمت شمالا مع حركة العمران التي جعلت من «الحوطة» اللحجية ضاحية

بقلم: اسماعيل بن محمد الوريث ما يكتبه الصحفي يتعلق بالخبر وتفصيلات الاحداث المتعلقة به، أما ما يكتبه الصحفي الأديب فهو يتعلق برؤيته الذاتية للأحداث لذلك

بقلم لطفي نعمان متعةٌ ما بعدها متعة، عندما تطوف في حديقة ذكريات الأديب فضل النقيب الذي أصاب في وصفه الصديق العزيز معالي وزير الثقافة الأستاذ/خالد

لم تعد قرية «القدمة» تلك التي عرفتها في طفولتي، لقد ضاقت بنفسها وبأهلها ولم يعد فيها شبر واحد من المشاع، وسعيدٌ من يجد فيها مرقد

اما المنتدى فهو «منتدى يحيى عمر» في مديرية يافع، واما الحديث فهو يتداوله الناس عموماً والوسط الأدبي والثقافي خصوصاً حول ضعف الإمكانات وقلة الحيلة ومحدودية

أتذكره كلما ذهبت إلى صنعاء أو جالت بخاطري حيثما ذهبت:كنت فخوراً به وحزيناً عليه وممتناً لأدائه في الحياة كنت أراه دائماً في قلب الموت أو

مهداة إلى الوالد الشيخ عمر قاسم العيسائي مع خالص المحبة سحائب   الخير  من  كفيك  iiتنهمر جزاك   ربك   كل  الخير  يا  iiعمر يا  أسمح  الناس  وجهاً في iiبشاشته وألطف   الناس   عذراً  حين  تعتذر وأجذب   الناس   للأصحاب  iiتألفهم ويألفونك   في   يسرٍ   وقد   أسروا