الوسم: عدن

لم يكن أستاذنا الشاعر العملاق الراحل محمد سعيد جرادة، طيب الله ثراه، مجرد شاعر تتحول الكلمات في يديه من حجارة ملقاة على كل لسان إلى

علي محسن.. تشا تشا تشا.. علي محسن تشا تشا تشا.. كانت جماهير نادي الزمالك المصري قد صكت هذه الصرخة الداوية التي ترددها حناجر عشرات آلاف

هناك بعض النجوم حياتهم ومسيرتهم الإبداعية ومداهم الاجتماعي وأبعادهم الروحية لا يُحاط بها بسهولة فهم متعددون في واحد أي أن الجذر واحد ولكن الأغصان كثيرة

بوفاة الفنان المرموق المنقوش في الذاكرة كوشم فرعوني على حد تعبير نزار قباني، فقيد الوطن طه محمد فارع انطفأ عمود مضيء من العاطفة المرهفة والخلق

تكنى عدن بـ «أم المساكين» تأتيها الطيور خمصى وتعود شباعاً، وفي أيام المجاعات في بعض أجزاء الوطن كانت تعج شوارعها بأصحاب المسغبة تهبهم البيوت من

تكأكأ كثيرون علي كتكأكئهم على ذي جنة حسب القول المشهور الذي يؤشر لفضول الناس فقالوا: مالك استرسلت في حكايات نجوم عدن واستفضت في الكتابة على

ألحان وغناء: أبوبكر النوري 20 مايو 2004 هذه القصيدة المغناة التي خطتها يد الكاتب والشاعر فضل النقيب تشعُّ إحساساً بوحدة الوطن… شموخ العرب صنعاء على   طول  iiالزمن سلوا    عنها   الثّريا وسيف  بن ذي iiيزن

تقديم بقلم الأديب والشاعر الأستاذ/ فضل النقيب للأستاذ علي محمد الزريقي مكانة كبيرة في نفسي كإنسان حضاري وكوطني رحب الأفق، أبعد ما يكون عن التعصّب

لكي تفهم لبنان جيداً عليك أن تضع نفسك في مناخ (البزنس)، بما يستتبع ذلك من أحاديث وعلاقات ومعلومات وآمال وتمنيات، وليس هناك ثمة من حواجز

هدية ملغومة في مقابلة مع الراحل الدكتور يوسف إدريس، أشار إلى أن كم الحرية المتاح في الوطن العربي الكبير لا يكفي كاتباً واحداً، من هنا

أيها   الليل  هذي  دروب  iiالدماء أي    عاصفة    جلبتني    iiإليها ويح نفسي.. أي عذاب وأي ابتلاء وبأي         العيون         iiأراها أنا   من   طبعتني   على   iiحبّها وسقتني                    iiهواها كيف   أمشي   على  هذا  iiالوباء كيف          أنجو         iiبلاها كيف   أقتات  من  نزفها  iiالأدمى وأغني                      سواها هذه    مدن    الزيف    iiوالافتراء حكمتها                      iiقراها وتغنت         على        روحها كلمات                     iiسواها أثمرت         شجراً         عاقراً واستباحت                  iiدماها

قالوا عشقت فقلتُ عِشق iiيبهر وهوًى يشفّ ورقّة تَتكسَّر ومدامعٌ تجري على iiأشجانها من كلّ نبضٍ عاشقٍ iiتتقطّر عشقٌ يهزّ الروحَ في iiملكوتها لا يحتوي