ما شي حنق..

لا أدري ما الذي محّصته وبحثته قمّة العشرين في أمريكا, ولكنني أعلم علم اليقين, أنهم التقوا كغرقى في اليم وليس لهم إلا الدغاء إلى الله

وقفة رجاءً..

المثل اليمني يقول: «الدهر كله عمارة.. متى يكون السكون؟» وأنا أفضل نظرا لما عايشناه وعشناه من مد وجزر (طبعا جزر السياسة ومدها، وليس الجزر بالسكاكين،

خليج عدن

أصبح اسم (خليج عدن) يتردد حول العالم الآن، بعد أن كان نسيا منسيا لخمسة عقود من الزمن، لأن درة مدنه (عدن) انطفأت أضواؤها وكسدت تجارتها

دعمم

المفروض أن الدول التي على قد حالها كما يقال تتعلم “الدعممة” التي يعتمدها بعض الناس للمرور عبر الإحراجات والتورطات بأقل الخسائر، وذلك وفقاً لحكمة القرود

سياسة المنشار

لم أر تطبيقاً نموذجياً لمثل المنشار الذي يأكل الخشب حال طلوعه وحال نزوله سوى الولايات المتحدة الأمريكية التي تأكل من كل اقتصادات العالم بواسطة دولارها

هل نأمل؟

سياسة دفن الرأس في الرمال كالنعامة التي يُنسب إليها هذا الفعل دون دليل ملموس ليس سياسة وإنما هي نوع من الارتباك الحكومي والإرباك الشعبي وهي

جثثٌ وهامُ..

الجوع يعبر الحدود ويتجاهل القوميات واللغات والأديان، تارة يقتاده الجفاف، وأخرى توجهه الفيضانات المدمرة، فموازين الكون قد اختلت بسبب طغيان الإنسان وأنانيته ولا عقلانيته، وقد

إذا الشعب يوماً

لكم تبدو «بورما» بلداً بعيداً منبوذاً أو معزولاً وغامضاً منذ وضعها العسكر تحت أحذيتهم الثقيلة وأغلقوها ليحولوا بينها وبين رياح التغيير التي تهب على العالم

التقرير

تقرير بترايوس – كروكر المقدّم إلى الكونجرس الأمريكي حول أوضاع العراق لم يأت بجديد أكثر مما يعرفه أيّ مخبول في شوارع بغداد، طار عقله من

كلام سياسي. . ! !

يبدو الكلام في السياسة، كثيراً من الأحيان، مثل شبكات الكلمات المتقاطعة التي تحتاج إلى الكثير من المراجع وذاكرةٍ قويةٍ لفك ألغازها وطلاسمها، ذلك أن جميع

1 2 3 4