سالم شائف…

لم تتَّسع له الغُربة وقد عاشها وخَبِرَ امَّحاء المُغترب وضياعه وهوانه، ولم يتَّسع له الوطن وقد صاله وجاله حتَّى أصبح من ضحاياه ونالته نصاله بجُروحٍ