الأرقام حول مأساة العراق تتحدث بلغتها «الأصدق إنباء من الكتب» ومن كل الكذب السياسي المتحول الذي يحاول تغطية السماوات بالقباوات.. كما يقول المثل.. إليكم بعض
الوسم: العراق
الرسالة الدنماركية
أعلنت الدنمارك أمس الأول الجمعة أنها نقلت جوا من العراق هذا الأسبوع وبشكل سري نحو 200 مترجم وموظف عراقي عملوا مع قواتها في العراق وذلك
النّوايا هي المحكّ. .
تبدو الذّاكرة العربية مثل إناء مثقوب لا يحتفظ بما يُصبّ فيه من تجارُب وعبر ناهيك عن أن يمتلئ أو يفيض به، وقد شبع العرب من
المؤلِّف الأمريكي
لم يدرك الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش أنه كان يلعب بالنار حين غزا العراق، وبدا في اندفاعه وتهوّره واستهانته بالعواقب مثل طفل يُشعل أعواد الثقاب
الليلة والبارحة
لا أدري لماذا تحامل العجوز ديك تشيني على نفسه وعجزه ليقوم شخصياً بجولته العربية التي بدأت من بغداد المحطّمة، وقد كاد المسكين أن يقع وهو
لعب عيال
من رجله في الماء ليس كمن رجله في النار. بديهية من بديهيات الحياة التي “يتعامس” عنها المتحذلقون ثم يأخذون في تحليلها واستخارج نتائجها على طريقة
بلها واشربها
من المعيب أن يقول كاتب في صحيفة سيّارة لِوُفود 60 دولة اجتمعت في شرم الشيخ لصياغة ما أسموه وثيقة العهد الدولي لدعم العراق: “بلّوها واشربوا
علم بحجم الكف..
في لبنان الصغير الذي “تلبنن” على الأرض بطريقة مجهرية تنقصها فقط أعلام رسمية ونشيد وطني بحجم الكف لكل زاروب – جمهورية، حتى يغدو واحداً زائد
شكراً (للحديقة الملكية)..
أنشدتّ في عزّ الشتاء للـ (حديقة الملكية) الرائعة في (بتايا) من أرض (تايلاند) ما قاله (البحتري) لربيع (بغداد): أتاك الرّبيع الطّلق يختال ضاحكاً من الحُسن حتى كاد أن iiيتكلّما وأقول (ملكيّة) لا لأن تسميتها
كأنك يا «بو زيد»!!
ذكرت الانباء ان الرئيس الامريكي الطامح بولاية ثانية يخطط للهبوط في مونديال «اثينا 2004»، وقال بعض من اولئك الذين يلعبون بالبيضة والحجر في عالم السياسة
ولا سلوان لنا (عبدالرحمن منيف)
أيها الراحل بعيداً عن مدن الملح، مدّ لنا يديك من أعماق الغياب، فأنت اليوم الأكثر حضوراً والأغنى وجوداً والإغزر عطاءً والأبعد تأثيراً. كانت غربتك بيننا
محمد سعيد الصحاف
الصحّاف: في فمي ماء…! المقابلة البائسة مع محمد سعيد الصحّاف وزير الإعلام العراقي السابق، ونجم الفضائيات في زمن الحرب، بدت وكأنها تجري في إحدى المقابر
خالد القشطيني
في لغة الببغاء الكاتب الصحافي المعروف خالد القشطيني أصدر كتاباً سمّاه (السخرية السياسية العربية) صدر عن دار الساقي، وقد لفت نظري إلى الكتاب الزميل علي