العقل العربي في محنة ،فهو ممنوع من التفكير والجهر بما يرى مما يخالف المألوف، فكيف لأمة أن تتقدم إذا كان عقلاؤها يرددون كالببغاوات ما وجدوا
فالج لا تعالج
أدركت الحكمة الشعبية منذ القدم أن اختلال منظومة القيم الفكرية والإلتزامات الأخلاقية التي استخلصها الإنسان من واقع التجارب المُعاشة والشراكة المجتمعية والسلم العام الضروري لبناء
عنزة ولو طارت
بدون شك فإن جزءاً من عمل الأحزاب ونشاطها واتصالها بالناس من أنصار مؤكدين وآخرين محتملين، ومن مناكفاتها أيضاً وأحلامها بالحكم والثروة والوجاهة له علاقة بالكلام
“إرَمَ ذاتِ العِمَاد” …
في كُتب الأقدمين أحاديث مما يبدو لنا اليوم من بَناتِ الخيال، وثمار الأساطير الأولى، حين كان العقل الإنساني في طفولته قابلاً للخوارق، عميق الإيمان بالمعجزات،
وداعاً حبّة القلب
كلمات العنوان هي الجملة التي ودعت بها كاثي كوستين – آخر أمين لمكتبة المركز الثقافي البريطاني بالقاهرة – مكتبتها الأثيرة، بعد أن أطفأت الشمعة الأخيرة
شيخٌ من السُّودان…القدَّال باشا سعيد القدَّال
أُعرِّجُ اليوم على شأنٍ من شُؤون التاريخ القريب في بلدنا، لعلَّنا نُحسن القراءة وندرك مركزية الإنسان الواعي المُتعلِّم المُخلص في بناء الحضارة وتنظيم شُؤون الحياة
كورازون أكينو
عندما أُجبر دكتاتور الفلبين فرديناند ماركوس على الهرب من البلاد عام 1986، بعد أن حكم الفلبين عشرين عاماً بالحديد والنار والفساد والعلاقات المشبوهة، لم تشيّعه
مصطفى كمال
أما «أتاتورك القديم» ومعناها أبو الأتراك فهو الزعيم مصطفى كمال الذي حال دون الانهيار التام لبلاده في الحرب العالمية الاولى واستعاد الاجزاء التي كانت قد
فلاديمير بُوتين
عشرة أعوامٍ مضت على بزوغ نجم الكرملين الطاغي فلاديمير بُوتين قادماً من دهاليز وأقبية وظُلمات الاستخبارات الرُّوسية «كي . جي . بي» لقيادة حُطام امبراطوريةٍ
نبع الحنان
سألوني عن الحنان المصفّى فتساءلت أين ليلى حجازي هي نبع الحنان قولاً وفعلاً وحديثاً مباشراً ومجازي كلما أقبلت تضيء ابتساماً هتف القلب راجياً هاتِ
هيروشيما…
تمرّ اليوم ذكرى «هيروشيما»، ففي السادس من أغسطس 1945م قصفت الولايات المُتَّحدة الأمريكية هذه المدينة اليابانية الآهلة بالقُنبلة الذرِّيَّة الوليدة آنذاك، والتي بدت لرجالات الحُروب
غيروا زاوية النظر
في محاضرة له بمكتبة الإسكندرية، التي كانت أحد أبرز رموز المعرفة والتنوير، وملاذ العلماء والباحثين في فجر الحضارة، حين اكتشف فلاسفة اليونان مركزية العقل في
أريك الرضا…
لم تعد عمليات الاستنساخ التي ابتدأت بأشهر نعجة في التاريخ (دولي) قاصرة على علوم البيولوجيا وفنون تحويل الجينات واستيلادها من لا ذكر ولا أنثى، إيذاناً
فضل النقيب وتقديمه لرواية بلو أوشنز
من مقالة نشرت في موقع مجلة نزوى المعنية بالأدب والثقافة فضل النقيب مقدم رواية «الناقلة بلو أوشنز» لـ«علي محمد الزريقي» يبدأ خطابه بالإشارة إلى أهمية
أسطورة عدم الإنحياز
لَكَمْ ينسى الإنسان أو تناسى بالتواطئ مع مشاعره الدفينة المحبطة، البعض يعد النسيان من نعم الله تعالى، فلولاه لنزف الناس حتى تصفّى داؤهم، ثم لا