التصنيف: شخصيات يمانية

في حضرة الحضراني… تشرق شمس السكينة وطمأنينة الأنسام التي تهبّ بمحبة على الصحيح والجريح، على الطائر والطريح، على القريب والغريب، على الماضي وإن أدمى، والمستقبل

كتبتُ الأحد الماضي عن مجموعة (المُزن الماطر) للشاعر الشعبي الشيخ عبدالله عمر المطري، جمع وتقديم د. علي صالح الخلاقي. وقد لامست الحواشي وتهيّبت النزول إلى

(المزن الماطر) قصائد وزوامل ومساجلات الشاعر الشعبي عبدالله عمر المطري، أحدث إصدارات الباحث المجتهد الدكتور علي صالح الخلاقي، الذي نتنظر منه الكثير الكثير، قياساً بما

كان صديقي الحميم الراحل سعيد محمد دحي يحدثني باستمرار عن صديق عمره محمد حسين هيثم الذي رحل عن دنيانا بغتة كما رحل سعيد قبله دون

خليل محمد خليل، حتى وإن جار الزمن عليه، يظل بين ألمع النجوم في سماء عدن، رجلاً (ملء هدومه)، يعيش في داره الحجرية المنقوشة ببقايا أيام

لحظات من المتعة والعذاب عشتها مع زميلي صالح البعداني – بعادنة رداع- وكنا سوية ندرس في القاهرة.. كان البعداني وسيما قسيما بعينين تفتنان النساء ولووجد

أحمد الجابري .. وديعة بين قلبين الأدباء والفنانون والمفكرون وحدهم القادرون على هزيمة الموت، لذلك تجدهم في مقدمة صناع الحياة رغم أنهم قد يكونون أحياء

سبعة أعوام مرّت على رحيل معرّي اليمن (عبدالله البردوني)، كان خلالها الأشدّ حضوراً في الضمير، والأكثر بهاءً في مجاليِ الشعر، والأجهر صوتاً في ترصّد نبض

لن يكون الأمر مع الدكتور ياسين سعيد نعمان كأمين عام جديد للحزب الاشتراكي اليمني كما كان الامر مع علي صالح عباد الأمين العام السابق، فالأخير

رحل الشيخ محسن عبدالرب الحريبي عن دنيانا الفانية إلى حيث تنتظره كل أعماله الطيبة وسجاياه النبيلة وأياديه البيضاء على من يعرف ومن لا يعرف، وعلى

إنه سفح معمور، وسيتسلق الناس الجبل المهيب حتى يبلغوا الذرى، يقودهم الأسفلت الذي يتلوى كالثعبان، وقد احدث انقلاباً في حياة اهل الجبل فصاروا يصلون الى

كثيرون لا يعرفون أن عملاق المال والأعمال في اليمن المرحوم هائل سعيد أنعم، قد طور امبراطوريته العابرة للقارات من بقالة صغيرة في المعلا بعدن، نمت

قد يعتب علي بعض أهل لحج، فعبدالله هادي سبيت المنسي في أيامنا هذه في زاوية من زوايا «تعز» المحروسة، التي لو عرفت أي جوهرة تضم

أنا مدين باعتذار للعم ناصر السليس باشجيرة ، فقد أوردت اسمه ضمن مقال لي باستحضار طرفة من زمن قديم كان القصد من ورائها المحبة وتذكُّر

كانت «فوزية غانم» كبيرة المذيعات وأقدمهن مع زميلتها فوزية عمر في نهاية الخمسينات وعقد الستينات من القرن الماضي، وحتى رحيلها إلى أرض الله الواسعة في