التصنيف: شخصيات عربية

أبو عبدالله الكبير (1) على امتداد 46 عاماً من زمن عربي يتشظّى ويتداعى كأنه خارج من أشداق بركان، أو قادم من فوهة زلزال، والعالم العربي

شيء من النميمة بعض الناس مثل فقاقيع الصابون، لهم انتفاخة ولمعان ووعد كاذب، وما هي إلا برهة من الزمان، فإذا الإنتفاخة عدم، واللمعان انطفاء، والوعد

أميركا أمين الريحاني (1) في العام 1898 كتب الأديب والمؤرخ اللبناني الأشهر أمين الريحاني (1876 – 1940) مقالاً في جريدة (الهدى) العربية التي كانت تصدر

في لغة الببغاء الكاتب الصحافي المعروف خالد القشطيني أصدر كتاباً سمّاه (السخرية السياسية العربية) صدر عن دار الساقي، وقد لفت نظري إلى الكتاب الزميل علي

شعر إقبال إنها شاعرة حقيقية، شاعرة بالإحساس… شاعرة بالتجسيد الفني، شاعرة بقاموسها اللغوي، وشاعرة بإلقائها الذي يتمثل شاعريتها وآلامها ورسالتها إلى الناس، تقف على المنبر

هدية ملغومة في مقابلة مع الراحل الدكتور يوسف إدريس، أشار إلى أن كم الحرية المتاح في الوطن العربي الكبير لا يكفي كاتباً واحداً، من هنا

إلى لقاء لم يكن نزار قباني شاعر المرأة بالاختيار، كان مغروزاً هناك منذ وَعِيَ أمرَه، كان قاتلاً أو مقتولاً بالفطرة، بالغريزة، بالإندفاع، بالقضاء والقدر، في

هبطت إلى بغداد في شهر مارس من عام 1974، وفي مقر اتحاد الأدباء العراقيين بساحة الأندلس ذات أمسية ربيعية منعشة جلست إلى طاولة عبدالرزاق رشيد

الجواهري (1) حببت الناس والأجناس، من شب، ومن شاب، ومن أظلم كالفحم ومن أشرق كالماس. حببت الناس والأجناس، حب الأرض للفاس، أو القفرة للآس أو

وداعاً.. بلند الحيدري تعرفت على بلند الحيدري معرفة ضوئية، سريعة وشفافة، ترك في النفس انطباعاً لا يخبو من عينين مترعتين بالحزن، ووجه معطر بالتعب، ونفس

عميق وشامخ مثل نخلة الشاعر والكاتب البحريني الأستاذ/ علي الشرقاوي، يدلف إلى إصداره الثالث عشر بثقة واقتدار، مُعلقاً بشجرة الشعر كما يتعلق ابن الطبيعة البكر،