أجندات مختلفة

أكملنا أمس السنة التاسعة عشرة من عمر وحدتنا المباركة التي جاءت حصيلة كفاح أجيال من اليمنيين الوطنيين الذين اختذوا منها عقيدة حياة ومحط آمال واستشرقوا

أما من إمرأة

أخذت أقلب في أوراق عفّرها الزمن، تتراكم دون نظام كما تتراكم الهموم في الإنسان والأوطان وبديهيات الإيمان، وما يعتور حياة الناس من رؤى الشيطان وأنفاس

ممنوع الدعممة!!

مع الأسف الشديد فنحن لم نتعلم بعد آداب الاختلاف وكيف تتصارع العقول وتتواجه الحجج ويتجه الحوار إلى ضمائر الناس وسويتهم الإنسانية وفطرتهم التي فطرهم الله

التاميل والسنهاليون

حرب التاميل والسنهاليين وضعت أوزارها بعد ربع قرن من الفظاعات وسفك الدماء وزراعة الكراهية واتخاذ المدنيين أهدافاً للرماية ورهائن للتمترس، مما حول سيرلانكا – الجزيرة

بذرة قمح

اطلبوا العلم ولو في الصين، هكذا قال الحكماء وهي وصية لا تقدر بثمن، إن لم تكن إحدى أمهات الوصايا لبناء الإنسان والأوطان وتحقيق عمارة الأرض

أموال خاملة كسولة

ربما كان المصطلح جديداً، أو إنه اكتسب زخماً، بعد أن تكشفت الأرقام وباحت الصحائف بالتحائف التي تتغطى وراء عباءات النساء وخمرهنّ وكيدهن العظيم، ففي ملتقى

الغشاشون !

ليت ملي مَلَكَةُ الجاحظ حين كتب (البخلاء) لأكتب عن الغشاشين الذين ملؤوا الأسواق لا يراعون في الله تعالى والناس ولا في ضمائرهم – إن وجدت

أمنا المريضة

كوكب الأرض الذي نعيش عليه هو أكثر من أم للبشرية، فمنه خلقنا وإليه نعود، وبين الميلاد والرحيل نتنفس هواءه ونشرب مياهه ونتغذى على ثماره، وحين

1 2 3 4 5 6 35