من سراييفو السجينة من رياح الموت في بيهاتش تغتال السكينة من جورازدي من حقول النار في زبيا الطعينة من دموع الامهات وعذابات الطفولة جئتكم احمل
فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
من سراييفو السجينة من رياح الموت في بيهاتش تغتال السكينة من جورازدي من حقول النار في زبيا الطعينة من دموع الامهات وعذابات الطفولة جئتكم احمل
منذ انسحبت القوات الدولية والمنظمات الإنسانية من الصومال في مارس الماضي انسحبت الأضواء عن هذا البلد المنكوب، وأسدلت ستارة من الظلام الكثيف على ما فيه
ينفق العالم على الإعلانات سنوياً ثلاثمائة وخمسة وخمسين ألف مليون دولار أمريكي (355 بليون)، وهو رقمٌ فلكي يعطي صورة ساطعة عن عالم اليوم والمنافسة التجارية
هذه الدراسة أفزعتني، ولا شك أنها ستفزع الكثيرين وتجعلهم يتلفتون بحذر وخشية، فقد أكدت دراسة أعدها عالم النفس الأمريكي د. مارتون أن ستة من بين
من كان يصدق قبل سنوات قليلة أن الدب الروسي والفيل الأمريكي سيتعانقان بعد أن يتلاحما في الفضاء، وأن يطلع كل منهما على أسرار الآخر وعلى
جوائز الفشل الفرنسية تعبير ديمقراطي عن حق الفاشل في أن ينال التهنئة تماماً بتمام كالناجح الذي يكفيه نجاحه، خاصة إذا كان الفاشل قد سقط بجدارة
هذه الحضارة اللاهثة وراء المجهول، هل فقدت السيطرة على آليتها؟ هذا ما يبدو على السطح وفي العمق، فما من أهداف إنسانية عليا متفق عليها، وليس
15 يوليو 1995 الكون مليء بالألغاز والاسرار، والإنسان لم يؤت من العلم إلا قليلاً ومهما بلغ من به الغرور، وعندما نطّلع على الأرقام – مجرّد
كان حديثاً عابراً على طاولة الإجتماعات، أو قل أنه لقطة ساخرة أثارت لغط الحضور دون أن تستثير تفكيرهم حين صرخ أحد الزملاء: “أنا لا أفهم
بدأ موسم السياحة والسفر، وفي الصيف يحلو السّمر، خاصة في أقطار الوطن العربي الواقعة على البحر المتوسط، حيث الاعتدال والنسائم وما إلى ذلك. أما جنوب
يفعت يافع على كل تحت وتعالت عن كل طبل وتخت وتسامت في كبرياء عجيب عن علو يأتي بحظ وبخت في ذراها من كل فخر نصيب
مدينة تريم في حضرموت شرق اليمن، ربما لو قيست بموازين حضارة الإسمنت لن ترجح كفتها في الميزان، ولكنها بمقاييس الروح والعراقة والعطاء والإشعاع فهي شيء
الشباب جينا نحييك في عيد iiنسايمه من الحسيني إلى صنعاء iiتنطرب ومن سعاد إلى حقات في iiعدنٍ بشاير الفرح اللحجي iiتنسكب يا أحمد الفضل يا ريحان iiفرحتنا سلطان أهل الهوى ارتاحوا ومن تعبوا عيد القمندان للعشاق iiقاطبة خلوا رياح الهوى للشوق iiتجتذب ومن له غير بستان الهوى سكنٌ لكن بحفظ الله iiينسحب
إلى أخي وعزيزي عبدالله النويس لهفي على قمر الليالي iiيُشرق فيضيء موحشة النفوس iiويُغدق لهفي عليه والمنايا iiحوَّمٌ والموتُ يخترمُ الحياةَ iiويُحدقُ لهفي عليه نجابةً iiوسماحةً وتجلياتٍ تستدِقُّ iiوتُومِقُ
إلى (ناصرٍ) أُهدي القصيد iiمعطراً قلائِدُهُ أحلا وأغلا iiوأخلدُ مضامينه مسكٌ وعود وعنبرٌ وملبوسه وشي حرير iiوعسجد يفوح بأنسام المحبة iiصادقاً وفي كل قلبٍ ذكره iiيتردد