يبدو أنني أطلت في هذه السلسلة من (دفاتر الأيام) عن عدن السبعينات. وأشعر أنّ ذكرياتي المباشرة قد أخذت في النضوب، أما ذاكرة التاريخ فذاك شأن
الكاتب: Khaled
شافعل مثل قايد – 52
غادرت مدينة عدن في الأيام الأخيرة من العام 1973 متجهاً إلى صنعاء ضمن وفد أدبي يضمني والأستاذ محمود الحاج الشاعر والصحافي المعروف برئاسة الشاعر الأستاذ
خرجنا من السجن شمّ الأنوف – 53
تواصلاً مع زاوية الأمس فقد غادرت مطار عدن في الأيام الأخيرة من العام 1973 برفقة الأستاذين الشاعرين محمد سعيد جرادة ومحمود الحاج، وبذلك أكون قد
حر عدن وبرد صنعاء – 54
تواصلاً مع زاوية الأمس هبطنا في مطار صنعاء أنا وزميلي محمد سعيد جرادة ومحمود علي الحاج في يوم شتائي بارد أواخر ديسمبر 1973، وأخذنا نرتجف
حرية القول، وحرية البول – 55
تواصلاً مع زاوية الأمس في مكتب وزير شؤون الوحدة اليمنيه بصنعاء الأستاذ عبدالله حمران الذي كان معجباً أيّما إعجاب بشعر رئيس وفدنا القادم من عدن
الجرادة سائح سويسري – 56
تواصلاً مع زاوية الأمس، غادرنا مكتب الأستاذ أحمد محمد نعمان وقد أصبحنا أكثر حكمة وأكثر وثوقاً بفاعلية الكلمة ودور الشعر في صياغة الوجدان، وكان مرافقنا
التقدميون تقدموا، والرجعيون رجعوا – 57
تواصلاً مع زاية الأمس وما التقطناه من حكايات الوفد الأدبي اليمني القادم من الجنوب إلى الشمال سعياً وراء تأسيس اتحاد عام موحد للأدباء والكتاب اليمنيين في
صنعاء.. وإن طال السفر – 58
تواصلا مع زاوية الأمس من دفاتر الأيام العتيقة، ودعت أنا وزميلي الأستاذ محمود الحاج رئيس وفدنا الشاعر محمد سعيد جرادة، بعد أن ودعنا مدينة عدن
وداعاً لليمن – 59 والاخيرة
بزاوية اليوم أنهي “دفاتر الأيام” أخذت صنعاء تضيق بي وبصاحبي بعد أن عبرنا شتائها القارس إلى ربيعها البهيج، أو بالأصح أننا ضقنا بنفسينا ذرعاً ونحن
نملة
نملة وادعة تمشي بأرض الله.. لم تؤذ أحد تعرف المقسوم والمكتوب لم تؤذ أحد نملة لم تلبس القز ولم تحلم بعقدٍ من ذهب صادقت كل
عبدالرزاق رشيد
هبطت إلى بغداد في شهر مارس من عام 1974، وفي مقر اتحاد الأدباء العراقيين بساحة الأندلس ذات أمسية ربيعية منعشة جلست إلى طاولة عبدالرزاق رشيد
إلى لقاء – محمد سالم باسندوة
غالباً ما تعود هذه الحياة الشحيحة، فتعرّفك على أناس كنت تظن أنك تعرفهم حق المعرفة، بناءً على معلومات عامة، وقد تسمح لنفسك فتفتي بشأنهم وتخوض
محمد مهدي الجواهري
الجواهري (1) حببت الناس والأجناس، من شب، ومن شاب، ومن أظلم كالفحم ومن أشرق كالماس. حببت الناس والأجناس، حب الأرض للفاس، أو القفرة للآس أو
دار الزمن… فعاد أبوبكر سالم إلى مدينة عدن
أطل على جمهوره العريض من خلال ألبومه الغنائي الجديد (رسائل مغناة)، بعيداً عن حلبات (الديوك) المتقاتلة على مسارح الصيف التي يتدرب فيها الجمهور على سماع