في كلمته امام مؤتمر رابطة مجالس الشيوخ والمجالس المماثلة في الوطن العربي وافريقيا الذي انعقد بصنعاء قال الرئيس علي عبد الله صالح أن العصر اليوم
الكاتب: Khaled
عبدالعزيز بوتفليقة – ربّ يوم بكيت منه
كثيرون يأخذون على الرئيس الجزائري المنتخب أنه كان اليد اليمنى للرئيس الراحل هواري بو مدين، ويأخذون على الأخير أنه كان اشتراكيّ النزعة، وحليفاً قوياً للمعسكر
ولا سلوان لنا (عبدالرحمن منيف)
أيها الراحل بعيداً عن مدن الملح، مدّ لنا يديك من أعماق الغياب، فأنت اليوم الأكثر حضوراً والأغنى وجوداً والإغزر عطاءً والأبعد تأثيراً. كانت غربتك بيننا
الناقلة بلو أوشنز
تقديم بقلم الأديب والشاعر الأستاذ/ فضل النقيب للأستاذ علي محمد الزريقي مكانة كبيرة في نفسي كإنسان حضاري وكوطني رحب الأفق، أبعد ما يكون عن التعصّب
أهلاً وسهلاً يا عمر
قالها عند مولد ثاني حفيد له عام ٢٠٠٣: أهلا و سهلا يا عمر يا أحلى من ضوء القمر شرفت نورت الحياة أسعدتنا بين البشر يا كنز
الحكمة اليمانية- بقلم جمعة الامي من جريدة الخليج الاماراتية
الحكمة اليمانية “أولئك هم أهلي فجئني بمثلهم إذا جمعتنا يا جرير المجامعُ” (الفرزدق) قبل نحو سنة ونصف السنة من يومنا هذا، أصدر الرئيس علي عبدالله
يحيى عمر قال – 1
يحيى عمر… وطن العشق أما الشاعر اليمني الغنائي (يحيى عمر) فهو اشهر من نار على علم ولا يزال اسمه يرن كالأجراس الذهبية في عالم النسيان،
يحيى عمر قال – 2
أواصل الكتباة عن يحيى عمر (أبو معجب اليافعي) وأنا أسير تحت أمطار المحبة الغامرة التي تجود بها أشعاره كأنها باقات ورد عطرة نظِرة مهداة إلى
يحيى عمر قال – 3
حظي (يحيى عمر) في حياته وفيما تلاها بأوسع آلة إعلامية نقلت أشعاره وألحانه عبر البحار، فقد كان البحارة في ذلك الزمن هم المبشّرين بكل جديد
يحيى عمر قال – 4
هل يا ترى مارَس يحيى عمر في طفولته رعي الأغنام في تلك الجبار اليافعية المنيفة الشديدة الوعورة، وهناك بين الصخور الصلبة، وروائح الأزهار البرية، وأنسام
يحيى عمر قال – 5
أنصت عامة الناس الذين هم ملح الأرض للشيخ يحيى عمر اليافعي فأنزلوه مقاماً عالياً، وفتنوا به وبإبداعه في سمرهم ومجالسهم ومحافلهم، وكيف لا يفعلون ذلك
يحيى عمر قال – 6
كان الشيخ يحيى عمر (أبو معجب اليافعي) نموذجاً لثقافة عصره ومروياته، فهو على قدر كبير من التديّن والخشوع وطلب الغفران في مطلع قصائده الغنائية، كما
يحيى عمر قال (7)
ليس عندي شك في أن عصر (يحيى عمر) كان مليئاً بالشعراء الشعبيين والغنائيين في اليمن والخليج وفي شبه القارة الهندية التي يمكن اعتبار العديد من
يحيى عمر قال (8)
بعد أن تمكّن يحيى عمر من ناصية الشعر و روض خيوله الجامحة وحفر عميقاً في وديانه الخصيبة حتى وصل إلى الينابيع الغزيرة، أخذ يتفنن في
يحيى عمر قال (9)
استقى يحيى عمر صوره الشعرية من الحياة المُعاشة، ومن أفواه الناس، ومن التراث الشفوي الحي، واستخدم لغة حارة تمردت على اللغة القاموسية الجامعة التي ال