الكاتب: Khaled
كل خميس:شجاعة النساء..!!
«ياما في السجن مظاليم» و«ياما في المؤتمنين خائنين «حاميها حراميها» ويا ما بين اصحاب الحقوق منسيين كأن لا حقوق لهم، ويا ما بين النساء -على
غداء أمل..
تحدثت الاسبوع الماضي عن غداء عمل لم تكن لي فيه ناقة ولا جمل، وان كان قد اضاف الى رصيدي من المعرفة ماهو اهم من الاكل
الفوح العاطر…
كتبتُ الأحد الماضي عن مجموعة (المُزن الماطر) للشاعر الشعبي الشيخ عبدالله عمر المطري، جمع وتقديم د. علي صالح الخلاقي. وقد لامست الحواشي وتهيّبت النزول إلى
غداء عمل..
لعل كثيرين قد سمعوا بالأخوين محمود وعبدالخالق سعيد، اليمنيين المنبع، السعودي المصبّ، كشأن جزيرة العرب في حراكها السكاني منذ أقدم العصور وإلى يوم يبعثون، وقد
المُزن الماطر…
(المزن الماطر) قصائد وزوامل ومساجلات الشاعر الشعبي عبدالله عمر المطري، أحدث إصدارات الباحث المجتهد الدكتور علي صالح الخلاقي، الذي نتنظر منه الكثير الكثير، قياساً بما
أولئك أصحابي (كتبها علي صالح محمد)
لكل مدينة مفتاح وفي كل مدينة علم إنساني وحين تكون غريباً في منطقة ما يكون هذا العالم أو المفتاح رمزا للجوء أو للحماية الإنسانية الذي
«دفاتر الأيام» الصفراء (سمير عطا الله)
نشرت في جريدة الشرق الأوسط في يوم السبـت 20 صفـر 1428 هـ 10 مارس 2007 العدد 10329 رابط المقال «ذهبت إلى كلية عدن فاستقبلني العميد
سجايا في مرايا..محمد حسين هيثم
كان صديقي الحميم الراحل سعيد محمد دحي يحدثني باستمرار عن صديق عمره محمد حسين هيثم الذي رحل عن دنيانا بغتة كما رحل سعيد قبله دون
حديث الحكماء
يقول (طاغور): يريد البخور أن يتحد مع العبير، والعبير أن يلتف حول البخور، يريد اللحن أن يتشكل في إيقاع، والإيقاع أن ينقلب إلى لحن. يتلمس
كل خميس:هاله شو..!!
شخصياً لا أطبق، الفضائية.. «هالة سرحان» لا بالطول ولا بالعرض ولا في العمق، ولكن ذلك لا يعني رميها بالحجارة عند أول فرصة سانحة، فهي تجتهد
عطر الكتب
الأسبوع الماضي أخرجت الوديعة الثمينة من صناديقها، وعدت لأكحل عينيّ بمرأى الكتب، وقد شعرت بعمق أن البيت صار أغنى والصالة صارت أحلى، وحتى المصابيح صارت
لو كان..
كنت أتمنى خلال زيارة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح الى الإمارات مؤخراً لو كان برنامجه يسمح بزيارة المدرسة النموذجية التي أنشأها الشيخ سعيد احمد لوتاه
ما تبقى من الزمن
كانت مناسبة سعيدة، وقد جاء لحضورها من مدينة بعيدة في بلد آخر. لمحته من بعيد؛ كأنني أعرف هذا الوجه، أحاول التشبيه فأعجز، تبدأ الذاكرة عملها
أسئلة شائكة
هل ما برح الشعر حاجة إنسانية؟ وأية علاقة بينه وبين الهوية؟ وما الموقع الذي يحتله في عصر العولمة، وأين أصبحت العلاقة بين الشعر والجمهور؟ هذه