الفوح العاطر…

كتبتُ الأحد الماضي عن مجموعة (المُزن الماطر) للشاعر الشعبي الشيخ عبدالله عمر المطري، جمع وتقديم د. علي صالح الخلاقي. وقد لامست الحواشي وتهيّبت النزول إلى

غداء عمل..

لعل كثيرين قد سمعوا بالأخوين محمود وعبدالخالق سعيد، اليمنيين المنبع، السعودي المصبّ، كشأن جزيرة العرب في حراكها السكاني منذ أقدم العصور وإلى يوم يبعثون، وقد

المُزن الماطر…

(المزن الماطر) قصائد وزوامل ومساجلات الشاعر الشعبي عبدالله عمر المطري، أحدث إصدارات الباحث المجتهد الدكتور علي صالح الخلاقي، الذي نتنظر منه الكثير الكثير، قياساً بما

حديث الحكماء

يقول (طاغور): يريد البخور أن يتحد مع العبير، والعبير أن يلتف حول البخور، يريد اللحن أن يتشكل في إيقاع، والإيقاع أن ينقلب إلى لحن. يتلمس

عطر الكتب

الأسبوع الماضي أخرجت الوديعة الثمينة من صناديقها، وعدت لأكحل عينيّ بمرأى الكتب، وقد شعرت بعمق أن البيت صار أغنى والصالة صارت أحلى، وحتى المصابيح صارت

لو كان..

كنت أتمنى خلال زيارة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح الى الإمارات مؤخراً لو كان برنامجه يسمح بزيارة المدرسة النموذجية التي أنشأها الشيخ سعيد احمد لوتاه

أسئلة شائكة

هل ما برح الشعر حاجة إنسانية؟ وأية علاقة بينه وبين الهوية؟ وما الموقع الذي يحتله في عصر العولمة، وأين أصبحت العلاقة بين الشعر والجمهور؟ هذه

1 33 34 35 36 37 69