لقمة واحدة. .

كان الحماس يغلبها، فتنسى نفسها، على الرغم من أنها تتحدث أمام اخصائيين معتبرين، ولكن الحديث كان موجّهاً إليّ أنا الفقير إلى الله، مع أنّها تلبس

وحُوشٌ حتَّى يتعارفوا

لا أدري بأيِّ وجهٍ جميلٍ تَكَحَّلَتْ عيناي هذا الصباح الخريفيّ الرائق، العليل الأنسام، الشجيّ الأنغام، الوافر الإنعام، لكأنَّني أطيرُ بأجنحة الغمام مع حَمَامَاتِ السلام، ذلك

سوالف..!!

السالفة هي ما سلف ، أي ما مضى وانقضى كحدث وأصبح خبرا يروى ومنهاجا ، التعبير الشائع في العربية في الإشادة بالملوك والرؤساء ، فيقال

إطلالة على عدن (2)

من على السرير الأبيض أكتب لكم محبة وشوقاً بلاحدود، وأشكر جميع الذين عبروا لي عن مشاعرهم الطيبة وتمنياتهم الصادقة ودعواتهم المخلصة، وفي مقدمتهم فخامة الأخ

تاج الصّحة. .

في المستشفى يذكّرونك من دون أن يحفّظوك كطلبة الكتاتيب: “بأنك تأكل لكي تعيش ولست تعيش لكي تأكل”، لأنه حتى البهائم لا تعتمد هذا النهج الرديء

شمس الشمُّوسة..!!

أخذت أتأمل أحوال المترددين على مدينة الشيخ خليفة الطبية في أبو ظبي “كل في فلك يسبحون”: مرضى مقيمون، ومسعفون تسبق قدومهم “الونانات” تنهب بهم الشوارع

واحةُ المرض…

الواحة هي البقعة الخضراء الوارفة رقراقة المياه في قلب صحراءٍ قاحلةٍ مُترامية، ويُمكن اعتبارها، بهذا المعنى، جوهرة الرمال، والمُستشفيات الحديثة، التي وَسِعَتْ كُلَّ التخصُّصات، تضمّ

معدنٌ لا يصدأ

البطولة تتأبى على الدناءة لأنها من معدن نفيس لا يصدأ حتى وأن تشاكل الأمر واختلط لبعض الوقت حين يلبس القتلة أردية الشهداء ويدعون لأنفسهم ما

ذاكرة العالم العربي!!

تبدأ في مدينة الشارقة بدولة الإمارات العربية المُتّحدة بعد غدٍ السبت، فعاليات الاجتماع الأوَّل للَّجنة التنفيذية لمشروع «ذاكرة العالم العربي»، بمُشاركة مُمثِّلي (22) دولةً عربيةً،

اكراد وسط النيران

النار تتأجج تحت الرّماد على الحدود العراقية التركية بل إنّ شررها يقدح مهدّداً اَمال السكان باستقرار طال انتظاره في إقليم ديار بكر الكردي التّركي، والإقليم

1 22 23 24 25 26 69