كان يسير خلف مواهبه اللامعة، تأخذه كما شاءت وشاء لها الهوى، زاحم النجوم، وسابق الغيوم، وأثار العواطف والأشجان، وكان ترجمان الأشواق في مدينة «ذكورية» أكثر
فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
كان يسير خلف مواهبه اللامعة، تأخذه كما شاءت وشاء لها الهوى، زاحم النجوم، وسابق الغيوم، وأثار العواطف والأشجان، وكان ترجمان الأشواق في مدينة «ذكورية» أكثر