كان الأستاذ محمد علي لقمان المحامي صاحب «فتاة الجزيرة» يُسمّي عدن سندريلا الإمبراطورية البريطانية، لأنها كانت على حد تعبيره في إحدى افتتاحياته البليغة «أصغر بنات
الوسم: فتاة الجزيرة
استنطاق إعلان..
الصحافة مرآة المجتمع وصورة لرحلتها، وهي بين أهم مصادر التاريخ، حيث يكتب وقد بعُد بالقدر الذي يمكن الباحثين من رؤيته بقدر من الحياد وبعيدا عن
الفتاة
نُشرت جريدة «فتاة الجزيرة» في يناير عام 1940 واستمرت حتى غداة الاستقلال ورحيل بريطانيا عن عدن عام 1967، وكان من الجلي في استمراريتها ونهجها الواضح