الوسم: عدن

أصبح صديقي الإنسان اليمني والشاعر العربي، والمثقف الأممي، والموظف الدولي والعاشق العدني، عبدالرحمن فخري نزيل نفسه لا يأنس لسواها إلا لمما ولوقت محسوب بالساعة والدقيقة

أمسكتُ الخشب خمس مرات قبل أن أمد يدي إلى القلم لأكتب عن أستاذنا ومعلمنا عبدالله فاضل فارع، الذي عرفَته عدة أجيال نجماً سامقاً في سماء

كان عقلاً كله ولا يزال، إلا مما يفعله الزمن بالناس أجمعين: يحسبها بالخاطرة والشاردة والواردة، وبالكلمة والنغمة والتذوق وقياسات نبض الناس، وبالدينار والريال والفلس والدانق،

«حافة حسين» في كريتر ليست واحدة وإنما عدة (حوافي) وقد يجري تمييزها بأسماء مستحدثة كأن تقول «شارع طارق» حيث كان والد زوجتي محمد علي بن

ما كان ليغرّني تجهّم سلطان عبده ناجي، فقد كنت أرى تحت ذلك القناع براءة الطفل الشقي في أحيان قليلة، والمرح في كل الأحيان، والمتفكر في

يحار أي كاتب، وما أنا إلا واحد منهم إن رشدوا، من أي زاوية يتناول الدكتور محمد عبده غانم فهو كالجبل المنيف يوجد ألف طريق للوصول

لم يكن محل بيع الجملة للشيخ عمر قاسم العيسائي يبعد كثيراً عن محل الشيخ علي عبدالله العيسائي في حافة الشيخ عبدالله بكريتر – عدن. لقد

الحياة سلسلة من اللقطات المتتابعة السريعة كما في عالم السينما، واشرطة الحياة لا تنتهي الا مع نهاية العمر واخلاء الطريق امام المصورين الجدد الذين يقتادهم

في كتاب عبدالقادر قائد المحاضر في مادة النظريات الموسيقية العامة بمعهد جميل غانم للفنون الجميلة في عدن و المعنون من الغناء اليمني.. قراءة موسيقية.. والذي

أتذكره كلما ذهبت إلى صنعاء أو جالت بخاطري حيثما ذهبت:كنت فخوراً به وحزيناً عليه وممتناً لأدائه في الحياة كنت أراه دائماً في قلب الموت أو

توقفت الأسبوع الماضي على الطريق البحري في عدن حيث ينفتح البحر يميناً على أجمل منظر يمكن أن تشاهده العين المحبة: الأزرق الغني يحتضن الكتلة الجبلية

أنا مدين باعتذار للزميل فيصل دراج الذي اوردت اسمه خطأ في زاوية العدد الماضي المعنونة «طواهيش.. بلا حدود»، والصحيح هو الزميل فيصل جلول الذي وصفته

غلبت صفة الشاعر فيه على صفة الشيخ فما أكثر الشيوخ غير الشعراء في اليمن وما أندر من هم في طبقته ويكاد يكونون معدودين إلا من

على الرغم من أن الشيخ علي عبدالله العيسائي، رجل الأعمال المعروف قد حل بجدة واستوطن السعودية منذ نصف قرن تقريباً، إلا أن نجاحاته المشهودة في

«اللحقة» من تقاليد مطاعم عدن، ولم أجد لها مثيلاً في أي مكان زرته من العالم، ولا أدري إذا كانت مستمرة إلى الآن ومجانية، فحين تأكل