هذه القصيدة مهداة من الاستاذ فضل النقيب للأبن ياسر سعيد دحي إذا ما جئت حيتك الليالي… أيا قمراً من الزمن المثالي رعاك الله يا
فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
هذه القصيدة مهداة من الاستاذ فضل النقيب للأبن ياسر سعيد دحي إذا ما جئت حيتك الليالي… أيا قمراً من الزمن المثالي رعاك الله يا
كان صديقي الحميم الراحل سعيد محمد دحي يحدثني باستمرار عن صديق عمره محمد حسين هيثم الذي رحل عن دنيانا بغتة كما رحل سعيد قبله دون
كنا في كل ساعة على سفر وشيك، عبر بلاد (التشيك)، كان البرنامج مثل كبسولة الدواء المركز، أكبر قدر من الفاعلية في أصغر حيّز. وفي ذلك،
إلى فضل النقيب شعر: سعيد محمد دحي 26 ديسمبر 1993 لا تسلني أين iiداري فهو لي كلُّ iiدياري وهو ظلي في iiالصحاري ومناري في iiالمسار وأنيسي في iiالليالي ورفيقي في النهار وإذا ما اشتد iiجرحٌ فهو يأسو iiويداري وهو فضل الله يمحو فضله جدب القفار يده تقطر iiجوداً وسماحاً iiكالبحار وهو فضلٌ iiونقيبٌ في المعالي iiوالنّجار