الوجه الآخر

كان حديثاً عابراً على طاولة الإجتماعات، أو قل أنه لقطة ساخرة أثارت لغط الحضور دون أن تستثير تفكيرهم حين صرخ أحد الزملاء: “أنا لا أفهم