لكأن الأديب تلك الصدفة الفارغة تلهو بها الامواج، مرة تلوحها الشموس في الاعالي واخرى يستضيفها الظلام في سجن الرمل المتوحش في الاعماق، او انه تلك
الوسم: ادونيس
من شرفة الكتابة
تبدو اليمن من شرفة الكتابة عالماً من السحر قد لا يدركه اصحابه، ولكن العين المبدعة القادمة من خلف الغيوم تدرك انه عالم مختلف وفريد ولابد