لا أدري كيف سمح «لي بُولينجر»، رئيس جامعة «كُولومبيا» في نيويورك، لنفسه بالانحدار إلى مُستوى «أولاد السُّوق»، حين أخذ يُوجِّه الشتائم المُقذعة – التي لا
فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
لا أدري كيف سمح «لي بُولينجر»، رئيس جامعة «كُولومبيا» في نيويورك، لنفسه بالانحدار إلى مُستوى «أولاد السُّوق»، حين أخذ يُوجِّه الشتائم المُقذعة – التي لا