«كريتر» فوهة البركان وهي عدن التاريخ إذ لم يكن خارجها شيء غير البحر المحيط والبر البعيد، وقد عقد الماء قرانه على جبل شمسان والتواءاته وامتداداته
التصنيف: عـدن
ناس التواهي..
تحدثت الأحد الماضي عن بحر التواهي الذي اختفت أجزاء كثيرة منه وراء الحجب، فمن اقتنص إطلالة قال هذا بحري، تيمناً بالمثل العدني «من حصّل العافية
بحر التواهي
أسلمت “«التواهي» فلذة من كبدها إلى الروضة «القلوعة» عقب افتتاح النفق الجميل الذي غيّر الجغرافيا فأصبح خليج الفيل «جولدمور» محصوراً بين نفقين وتابعاً إدارياً للقلوعة
في ساحة العروض..
بعد أن اشتريت رطلين من الدم في مستطيل الدكاكين الوسطى مقابل ساحة العروض بخور مكسر رأيت شخصاً أشعث أغبر بعيني نمس لا يمكن لأي شخص
كل خميس:ذاكرة البحر..
للبحر ذاكرة طفل لا يمحوها كتاب الزمن، فهو يعرف اصحابه كما يعرف حدوده، فلا يغدر بالاولين كما لا يقبل بالاعتداء على حماه من آخرين وان
بسْ يا مُولْ..
ربما كان أهم مزارات عدن المعاصرة وأكثرها جاذبية للناس، ومن لم تلقه منذ دهر حتى يئست من لقائه ستجده في «عدن مول»، اللؤلؤة المعمارية والترفيهية
لـــقــطـــات
مثلما قيل عن النار يمكننا أن نقول عن البشر: الناس تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله .. وقفت عند بائع الجرائد مقابل مقهاية «زكو»
الطريق إلى عدن
لطالما ارتبطت مدينة عدن في ذاكرة الأساطير بجنات عدن وبالنار التي تخرج من شرقيها الصحراوي إيذاناً بالقيامة والنشور، كما ارتبطت بالجاهلية كسوق من أسواق العرب
قم للمعلم..
يوم الجمعة.. صحوت مبكراً على موسيقى المطر وهي تعزف لعدن ألحان العيد الكبير، فرحت فرحة طفل بالعيدية ونفضت عني بقايا النوم سريعاً لألتحق بموكب الرّشَاش
عدن فواز طرابلسي
1 وعود عدن – رحلات يمنية، كتيّب يوسّع بالأدب وطرائقه، والشاعرية وتجنيحها، والقصّ وشخصياته المفعمة بالحياة، ما تقزّمه السياسة بتجهمها وتعاليها التنظيري وجفافها المعرفي الذي
بائع الجرائد
كان يبيع الجرائد بجانب مستشفى «صابر»، عمره في حدود الخامسة عشرة، متوقد الذكاء، منفرج الأسارير، نشيطا، ما إن يراني من بعيد بعين لماحة حتى يجري
الشمعة
لكم فتنت بتلك الرائعة القوام، الباهية الأنوار، كما فتن غيري منذ أقدم العصور، حيث الشموع ربيبات القصور، تتخذ من الشمعدانات الفاتنة الصنع التي يتفنن في
بشائر عدن
أنا أتفق مع فخامة الرئيس علي عبدالله صالح بأن عدن مقبلة على ازدهار كما لم تعرف مثله في أي من عصورها، وأن الاستقرار والنظام وحكم
بشائر عدن 2006م
بدت مدينة عدن من مجلس الرئيس علي عبدالله صالح في قمة جبل «معاشيق» المغروس في بحر العرب والذي يشرئب بفضول لا يكلّ الى ما يجري