قالها عند مولد ثاني حفيد له عام ٢٠٠٣: أهلا و سهلا يا عمر يا أحلى من ضوء القمر شرفت نورت الحياة أسعدتنا بين البشر يا كنز
التصنيف: قصائد
إبن سيدات
إلى العزيز الحبيب صديق العمر أخي/ سيدي إبراهيم سيدات مع خالص المحبة قلتُ صنعاء نورها زاد iiقالوا إبن سيدات في رُباها iiتجلّا قمرٌ من شنقيط لُطفاً iiونبلاً حيثما دارت المعالي iiتعلّا سيدي ابراهيم أهلاً iiوسهلاً جاءني الصوت كالنسيم iiوأحلى
في نصيف الليل باذكرك
في نصيف الليل والعالمiiرقود حيث لا شاهد سوى رب iiالوجود في نصيف الليل iiباذكرك بأذكار الأزهار ما ينسى الورود ذي على خديك يا حرب iiالنهود في نصيف الليل iiباذكرك باذكرك يا أسري ما سال قلبي iiبالدموع باذكرك يا هاجري والنار تشعل في الضلوع في نصيف الليل iiباذكرك في ليالي الشوق يا محلى iiالعذاب حين ما بالدمع عاتبتك iiعتاب في نصيف الليل iiباذكرك حيث ما بدر السماء ولى iiوغاب وانت سامر وسط قلبي دوب iiدوب في نصيف الليل iiباذكرك با اترجى أسري ما لليل طال با اترجى أسري ما الدمع iiسال في نصيف الليل iiباذكرك
كنت اصطحبت معي همّي أجرجره
كنت اصطحبت معي همّي iiأجرجره ليناً ويسحبني غصباً iiفنقتتل فأول المرتقى صعبٌ iiمطالعه فإن شددت بعزمٍ ينحني iiالجبل أقول يا نفسي إنسي كل iiموجعة أقول يا روح غنّي يشرق الأمل فأول الفجير خيطٌ ثم يشتعل وأول الغيث قطر ثم iiينهمل
إلى أبو خالد بالحب نستبق
الشاعر: فضل علي النقيب اليافعي ————– إلى (أبو خالد) بالحبّ نستبقُ (محمد) الاسم والأوصافُ تنطبقُ من” آل نهيان” فرسانٌ إذا انتسبوا وإن هُم وَعدوا أو
عبدالرحمن
قصيدة كتبها بمناسبة أول حفيد له، عبدالرحمن خالد فضل النقيب يا أبا عبدالرحمن عمت صباحاً ومساءً وبكرة وأصيلا إن عبدالرحمن جاء iiبشيراً يحمل الخير طيباً iiوجميلا سر قلبي كأول الغيث iiلما يروي الأرض خضرة ونخيلا وكمثل النسيم في الروح iiيسري نشوة وابتسامة iiوعليلا هو بعضاً مني حفيداً iiكريماً وامتداداً في عمره iiوسليلا حفظ الله سره iiواجتباه ورعاه طفلاً وشيخاً iiجليلا هكذا قد دعوت في iiمكة الغراء في ليلة تضيء iiالسبيلا وعلى الكعبة الشريفة iiنور
أبا إيهاب كيف هوى الليالي
أبا إيهاب كيف هوى iiالليالي وما أبقاه جور الدهر iiبالي
يلوذ بك العزيز وكل حر
مهداة إلى (أبو محمد ومهند) الأخ العزيز قاسم عبدالرحمن الشرفي تقديراً لمكانة وسيرته الحميدة ومواقفه النبيلة وحبه للناس، مع خالص المودة إذا رسموا حنايا (القاف) iiقلبا يفيض من السماحة والوداد أقول فإن للـ (ألف) iiارتقاء إلى العلياء والقمم iiالبعاد
يا أبا النّجمتين
مهداة إلى سمو اشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وزير الدفاع، لمناسبة العيد السعيد، والمشاركة الرائدة لكريمتيه الفارستين ميثاء وشمسه في ماراثون
يا ابن عبدالعزيز
إلى الأستاذ الدكتور/ علي عبدالعزيز الشرهان وزير التربية والتعليم والشباب في دولة الإمارات الشقيقة- سابقاً يا ابن عبدالعزيز شكراً iiجزيلاً لِلَطيف المشاعر iiالجيّاشة والكلام الجميل أنغام iiحب أطربتنا لُحونه iiورياشه نحن في دار زايد الخير iiأهلٌ بين أهل مُزونهم iiنعاشه
يا خال
في ذكرى شهيد الوطن والحق والشجاعة خالي… الشيخ/ أحمد أبوبكر النقيب شيخ مشايخ الموسطة… يافع العليا ذكراك لم تبرح iiمخيلتي ذكراك في قلبي وأنسجتي ذكراك يا خالي iiتعايشني وأعيشها في نور iiذاكرتي ذكراك في روحي تؤانسني ذكراك نبض الشعر في لغتي ذكراك أنسام الحياة iiإذا عزّ النسيم وشحّ في iiرئتي ذكراك صوت الحق يدعمني
يا سائر الليل في الأنوار والنعم
يا سائر الليل في الأنوار iiوالنعم كأنك الكوكب الدري في iiالظلم أكبرت مسعاك خطاء iiومقتحماً وتائباً يمزج العبرات بالندم مالي أنا والذي قالوا وما iiصنعوا إني أرى الطائر الغريد في iiالقمم
قال: من هذا؟
إلى أستاذنا الجليل/ عبدالملك منصور تحية حب وأعجاب واستئناساً بك وبما أبدعته للأحباب… مع تحيات: فضل النقيب قال: من هذا الخطيب المُمتلك شعلة الفكر تضيء iiالمجتلك يقف المنبر إجلالاً iiوقد طالما أهوى بمحصورٍ iiملك والجنان الثبت مرآة iiالفتى يشكم العقل بقلب iiالمعترك
لا تعتبي
لا تعتبي… أو تغضبي… أو تعلني الحصار فكلنا من المحيط للخليج… أبناء هذا الزمن المنهار ونبضنا محاصرٌ كأننا غرقى… وفي دمائنا يعربد الإعصار
كلّ هذا
إلى سعادة الاخ العزيز محمد خليفة المرر كلّ هذا الفِكر البديعِ iiالمُنَضَّد أنتَ هَنْدَستَ صَرحَهُ يا “مُحمّدْ” شِدّتَ للفِكرِ مركزاً عربياً “زايدٌ” فيهِ بالمحبّةِ iiأزْيَدْ رَجُلُ العَزْمِ حين تعتَكرُ iiالأجواءُ والأفقُ يَكفَهِرُّ iiويَنْسَدْ وحكيمُ العربِ والمُجرِّب iiحُكماً طالما وجّهَ السُّراةَ iiوزوّد وعلى رأيهِ شُجاعٌ iiكريمٌ إن “سُلطانَ” في الأماجِد iiأمْجَدْ