تحدثت في زاوية الأمس عن الأيام السبعة (المجيدة) التي عاشت مدينة عدن أتعس ساعات عمرها في أحضانها الملتهبة، وقد أعقبت تلك الأيام التي كانت استعراضاً
التصنيف: دفاتر الأيام
حكمة الصين – 32
كان أول اتصال مباشر بين عدن الثورة وصين ماوتسي تونج قد جرى قبل استقلال عدن عام 1967 حين ذهب كل من علي سالم البيض وعبدالله
ثمار الأيام السبعة المجيدة – 33
أثمرت الأيام السبعة المجيدة التي اجتاحت عدن في النصف الأول من سبعينات هذا القرن كريح صرصرٍ عاتيه نهجاً (نضالياً) جديداً كان من نتائج (الانتفاضات) و
طوسان فريد بركات – 34
إشارة إلى زاوية الأمس وما جرى لزميلنا (فريد بركات) من تهذيب وتأديب وتشذيب للوزن عقب أن كتب وصيته استعداداً للإعدام في معسكر (فتح) الشهير بسبب
أركان حرب سالمين – 35
كان أركان حرب الرئيس سالم ربيع علي في انقلابه المثير الذي دشنه بحزم وتصميم بالأيام السبعة (المجيدة) رجال (صماصيم) لهم (شنة ورنة) و (إقبال وإدبار)
حمار الشطيري وعرس القاضي – 36
سرعان ما اتضح فشل (الانتفاضات) و (المبادرات) على المستوى الاقتصادي، وأدى ذلك إلى تدهور المستوى المعيشي للناس في انحدار سريع أنذر بالوصول إلى قاع (الهاوية).
المسطرة وما وراء المسطرة – 37
ومن أقطاب مرحلة السبعينات في عدن التي شغلنا القراء بها للعبرة والذكرى لأنها أحداث ومواقف يمكن أن تمر بأي بلد عربي، رئيس لجان الرقابة (سلطان
محسن صالح وذكريات السجن – 38
يتذكر (محسن صالح صادق) العشرين شهراً التي قضاها في السجن بتهمة توزيع زكاة من أحد التجار المغتربين على فقراء منطقته ويقول: “دخلنا إلى السجن تحت
مهمة وزارة الثقافة – 39
كان أحد القادة الكبار في عدن السبعينات يتلذذ بترداد مقوله منسوبة إلى أحد الطغاة العالميين يقول فيها أنه عندما يستمع إلى مثقف يتحدث فإنه يتحسس
الوطن – الصيانة والإهانة – 40
حدثني أحد أعضاء المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني بأنه ذهب في سنوات عدن السبعينات العجاف يشتكي للرئيس شحة التبرعات من قبل بعض الذين صنفوا كتجار
اعتقال طرموم – 41
في صبيحة أحد أيام أوائل سبعينات عدن اتصل بي عمر الجاوي تليفونيا طالباً مني أن نذهب سوية إلى وزارة الداخلية.. خير إن شاء الله؟ نجري
دهشة المحضار – 42
الشاعر الغنائي الكبير حسين أبوبكر المحضار الذي ملأت شهرته جزيرة العرب على امتداد نصف قرن من الزمن على علوّ مقامه وطول باعه وعراقة محتده إلى
الاشتراكية اليمنية – 43
سأل المحاضر السوفييتي مستمعيه من الكوادر الحزبية العليا في الحزب الاشتراكي اليمني: “هل بريطانيا أقرب إلى الاشتراكية أم اليمن الديموقراطية” فأجاب أغلبهم اليمن الديمقراطية. عقب
عبدالفتاح اسماعيل – 44
في مقابل التيار الاستئصالي في عدن السبعينات والذي كان يقف على رأسه الرئيس سالم ربيع علي وإلى جانبه قوى ضاربة نفضت عن نفسها غبار الزمن
سالم زين محمد – 45
كان (سالم زين محمد) واحداً من أبرز مؤسسي الجبهة القومية إحدى الفصائل المسلّحة التي كافحت لتحرير جنوب اليمن في الستينات، بل إنه كان كاتب ميثاقها،