جُنان يخارجك… ولا…

يبدو أن الرفاق في كوريا الشمالية التي أوقفت العالم على قدم وساق بتجاربها النووية والصّاروخية وتحدياتها التي لا تنتهي، مطّلعون جيداً على الأمثال الشعبية اليمنية،

القعطبي والعنتري

والمقصود بالمشايخ أولئك الذين سبقوا فترة التلحين، أي الذين كانوا يتلقون غناءهم عن مشايخهم مشافهة لألحان مجهولة المصدر لتقادم الزمن أو لصدورها عن الإبداع الجماعي

مشايخ الغناء اليمني

جيلٌ من الفنَّانين الرُّوَّاد مرُّوا بحياتنا كالأنسام الرقيقة في فصل الربيع، وكانوا واسطة العقد بين الغناء القديم المُترع بجماليات الشِّعْر وعُذوبته، والإيقاعات المُوسيقية المُطربة والمُتألِّقة

الإنسان والماء…

ألف شخص، من مُهندسين وخُبراء بيئة ووزراء ومسؤولين محلِّيِّين بدأوا أمس في اسطنبول بتُركيا مُنتدىً عالمياً للسعي إلى إيجاد الحُلول لأزمة المياه العالمية الناجمة في

(قوارين) القرن

دعونا ننس مآسي الفقر والفقراء وما يعانونه من شظف العيش وبلاوي الدنيا الزرقاء التي عبر عنها حكيم الزراعة اليمني داعية العمل المتقن والعلم المحكم بسنن

1 6 7 8 9 10 69