( تجربة الموت في الحياة يمر بها كثيرون فيتكتمونها ويحاولون أخفاء أثارها بانتظار اللحظة الفاصلة التي تبدد في صحراء حياتهم كالسراب يقتربون منه فيفر من

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
( تجربة الموت في الحياة يمر بها كثيرون فيتكتمونها ويحاولون أخفاء أثارها بانتظار اللحظة الفاصلة التي تبدد في صحراء حياتهم كالسراب يقتربون منه فيفر من
الذي كان بداية الشرر إلى روح فقيد الجنوب والشعر فضل النقيب عرفته شاعر العرب من بعض ما كتب قرأت له بعض الكتب بعض القصائد ومقالات الغضب قرأت
في اليوم الثامن من هذا العام (أي 8 يناير 2012) انتقل إلى جوار ربه في مدينة برلين الأديب اليمني الكبير فضل النقيب الذي هاجر إلى
رحل فارس الكلمات.. نقيب اليراع .. الكاتب الأريب والأديب اللبيب .. فضل بن علي ناجي النقيب. ورحيل هامة سامقة بحجم الفقيد “أبى خالد” خسارة كبيرة
بقلم الأسيف/ علي ربيع لن تجدي أي مقدمة طَـلَـلِيِّة مهما علا شأنها في تكذيب الفاجعة أو تجميلها، لقد مات الأستاذ الأديب المبدع الصحفي فضل النقيب،
صحفي وكاتب وشاعر من اليمن. من مواليد قرية (القُدْمة) حاضرة مشيخة الموسطة من قبيلة ( آل النقيب ) مديرية ( منطقة يافع ) محافظة لحج
إلى الأستاذ/ ذر البعّاج الموقر نطاسياً حكيماً يفتي في القلوب، وهي قفراء ومأهولة، استئناساً بسلفه الكبير (أبا محسّد) المتنبي: لك يا منازل في القلوب
فيديو يحوي لقطات مصورة للأستاذ فضل النقيب من إبداع إبنه علي. مشاهدة ممتعة
هذه القصيدة مهداة من الاستاذ فضل النقيب للأبن ياسر سعيد دحي إذا ما جئت حيتك الليالي… أيا قمراً من الزمن المثالي رعاك الله يا
تجربة الموت في الحياة يمر بها كثيرون، فيتكتمونها ويحاولون إعفاء آثارها بانتظار اللحظة الفاصلة التي تبدو في صحراء حياتهم كالسراب، يقتربون منه فيفرّ من أعينهم
ذاكرة المكان تحتوي ذاكرة الزمان، فلا معنى لزمان بلا مكان، حتى الأفكار المجرّدة المتولّدة من اللغة ومن التأمل لا بدّ أن تجد لها مكاناً تتموضع
قال لي صديقي ونحن نتجوّل في السوق الطويل بكريتر: “أربعون عاماً وأنا أذرع هذا السوق صباحاً ومساءً، ومع ذلك لا أشعر بالملل منه وكأنه يتجدد
الوطن هُو ما نبني ونُشيِّد لا ما نهدم ونُبدِّد، والطريق إلى الوطن يحتوي جليل الأعمال، كأن نُشيِّد مدرسةً أو جامعةً أو نشقُّ طريقاً أو نُعلِّم
على الرغم من الأزمة المالية العالمية العاصفة التي قرضت المصارف والمؤسسات المالية، وأسواق الأسهم والسندات قرض الجرذان المتوحشة للحديد الصدئ، إلا أن أغنى ثماني دول
ما من أمةٍ على وجه البسيطة تبزنا في صك الشعارات وتدوير الكلمات، ولكننا من أقل الأمم التزاماً بما نعلنه، فكم من شعار رنان مموسق دفن