|
يا ديرة الأهل يا أغلى من الوسن
أنت الهوى والمنى والحب يسكنني
روائح الزمن الماضي معطرة
ونظرة من وراء الغيم تأسرني
هنا درجنا…هنا كانت ملاعبنا
هنا رسمنا أغانينا على فنن
هنا عشقنا وأسلمنا عواطفنا
للريح تكتبها شعراً على المزن
|