في منتصف خمسينات القرن الماضي كنا حوالي أربعمائة طالب من يافع، وحوالي المائة أو أقل من محيط مدرسة قعطبة من المدينة والقرى المجاورة والضالع وبعض
الوسم: يافع
شكراً سعادة السفير
بقلم فضل النقيب رسالة رقيقة مضمخة بشذى الثقافة وعبير الفن تلقيتها من سعادة سالم غصاب الزمانان سفير دولة الكويت الشقيقة في صنعاء، وقد سعدت بها
سالم شائف…
لم تتَّسع له الغُربة وقد عاشها وخَبِرَ امَّحاء المُغترب وضياعه وهوانه، ولم يتَّسع له الوطن وقد صاله وجاله حتَّى أصبح من ضحاياه ونالته نصاله بجُروحٍ
كلنا مساكين ياوطني
مسكينة الحكومة اليمنية، ومساكين وزراؤها وأبو المساكين كلهم رئيس الوزراء الموضوع دائما في فوهة المدفع. هذه الحكومة قصتها مع النواب والأحزاب مثل قصة جحا وحماره
تعليم وعمل
لم يعد مذاق الأخبار البهية أو الباهية – على قول المغاربيين العرب – يضيء المخيّلة المطفأة، ويبهج القلب العليل كما كان الأمر في سنوات الآلام
نجم في صاعم
من سمع منكم قبلا عن وادي صاعم؟ لا أحد ربما فهي أرض جرداء عارية من الخضرة تلوحها الشمس اللاهبة ولكن جبالها من ذهب أسمر وأسود
دفاتر فضل النقيب
كاتب المقال الأستاذ:بشير البكر (جريدة الخليج الإماراتية) يتعرف القارئ لكتاب فضل النقيب “دفاتر الأيام” على ناثر من طراز خاص، له قبل كل شيء علاقة بفن
فضل النقيب شهد الإشتراكية على الطريقة اليمنية
كاتب المقال: الأستاذ علي المقري (جريدة الإتحاد الإماراتية) على عكس بعض الروايات المتداولة حول ما سمّي بالأيّام السبعة المجيدة بعدن، والتي تقول أن أبناء مدينة
الشيخ عمر قاسم العيسائي
حين طلب مني الأخ العزيز الأستاذ/ سالم صالح محمد كتابة مقدمة للكتيّب لتأبين فقيدنا الكبير الشيخ عمر قاسم العيسائي، شعرت بقدرٍ كبير من الرّهبة، كأني
رجال في ذاكرة التاريخ (الشيخ أحمد أبوبكر النقيب)
كاتب المقال الاستاذ نجيب يابلي أرض سر وحمير:أفاد أخي وزميلي د. علي صالح الخلاقي في كتابه المرجعي «شيخ الموسطة -نقيب يافع الشيخ أحمد أبوبكر النقيب- حياته
نظرة طائر..
نختم بهذه الزاوية اليوم نظرة الطائر التي ألقيناها على كتاب «هدية الزمن في أخبار ملوك لحج وعدن» للأمير أحمد فضل بن علي محسن العبدلي المشهور
التّكْريتي والمَنْجَوِي..
في «هدية الزمن في أخبار ملوك لحج وعدن» طائفة من الأخبار الشيقة المنتقاة من حدائق التاريخ وأمهات المراجع ذات الصلة، وما حفظته ذاكرة المؤلف ووعته
لحج الخضيرة
كان الأمير أحمد فضل القمندان رائياً كبيراً في عصره، فقد حباه الله روحاً شفافة متوثبة تطمح إلى العمران وتأنس إلى الإحسان في كل ما تأتيه
سياحة في التاريخ..
في مؤلَّف الأمير أحمد بن علي العبدلي «هدية الزمن في أخبار ملوك لحج وعدن» التقاطات بارعة لنفس حساسة وعين نفاذة وشاعرية رسامة وروح متصالحة متسامحة
كل خميس: كلّم جدار..
يمتاز الشعر الشعبي اليمني بالاستبسال والفدائية وتسمية اسباب التهلكة باسمائها، أما اسباب الحياة فيحيطها بقدر كبير من الرمزية الرومانسية الشفافة، وهو بذلك يتطابق مع الثقافة