بقلم عبدالرحمن بجاش لا زلت اتذكر رسالته , كان ذلك في العام 2008م , ورسائله عادة تاتي عبر التليفون إيذانا بانتهاء عصر الورقة والقلم الاثيرين

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
بقلم عبدالرحمن بجاش لا زلت اتذكر رسالته , كان ذلك في العام 2008م , ورسائله عادة تاتي عبر التليفون إيذانا بانتهاء عصر الورقة والقلم الاثيرين
كعادته الطيبة في الوفاء لذكرى الراحلين من أبناء الوطن الذين تركوا بصماتهم الخيّرة في حياة الناس، وكانوا كالنجوم في ميادين عملهم، والذين يقال عنهم “بأيّهم
مرّت عليّ أوقات وأنا على السرير الأبيض شعرت فيها شعور الأرض حين يدهمها فصل الخريف فيجرّد أشجارها من الأوراق ويحيل أخضرها الزاهي إلى لون الموات
ها أنذا – مجدداً – أقف أمام مدينة (تعز) الفاتنة، أتطلع إليها مع انبلاج الصباح من شرفة ساحرة تطل من فندق (سوفوتيل) البالغ الأناقة، والذي
تحت العنوان أعلاه كتبت الأسبوع الماضي حول تقرير محمد عبدالودود طارش عن جزيرة سقطرى. الذي ينتظر الناس منها الكثير، فيما هي تنتظر من السلطات المعنية
في تكريمه للشاعر المناضل الأرق من نسمة والاقطع من سيف سليمان العيسى كرم الرئيس علي عبدالله صالح كل اليمنيين في شخص سليمان، وفي مواقفه وفي
كان طاهشاً واحداً سمعت عنه عام 1963م في أول زيارة لي الى تعز قادماً اليها من عدن، ثم قرأت عنه لدى زميلي زيد مطيع دماج