عندما تركت الامارات راجعة إلى بلدي الأردن، اصطحبت ذاكرتي لستة عشر عاماً غنية بالمعارف والاصدقاء والعمل وبناء الذات، وكنت أعي أن هناك علامات فارقة في

فضل النقيب.. رقة شاعر، وموسوعية مثقف، وشَغفُ فنان، وأريحية زعيم!
عندما تركت الامارات راجعة إلى بلدي الأردن، اصطحبت ذاكرتي لستة عشر عاماً غنية بالمعارف والاصدقاء والعمل وبناء الذات، وكنت أعي أن هناك علامات فارقة في
مداخلة نقدية لفضل النقيب حول رواية شجرة الفهود للكاتبة سميحة خريس كتبت في جريدة الاتحاد وقيلت في ندوة في اتحاد كتاب الامارات. هذه المداخلة ليس
في إطار الفعاليات الثقافية على هامش معرض الكتاب في أبوظبي، ألقت المبدعة الأردنية السيدة/ سميحة خريس محاضرة عن تجربتها مع العمل اروائي عبر ثمان روايات
عمّان قصيدة شعر بسيطة ومركبة، جبال شموس تم تدجينها فتأنسنت تماماً مثل القصيدة الوعرة حين تستكين على الورق. وديان كانت ودياناً مثل وادي السري الذي