بقلم: أحمد الحامد – قرأت “ مرثية” بقلم كاتب اسمه “ علي ربيع” اخذتها احدى المطبوعات الورقية عن موقع الرجل على الانترنت .. المقالة في
الوسم: رثاء

الإنسان.. الكلمة.. الرسالة المكتملة
بقلم حسن اللوزي ليس غريباً أن تصاب النفوس بصدمات عاتية لفقد من تحب وكما تتصدع وتنهار المباني الشاهقة من داخلها تكون اللحظات الفاجعة!!.. وكما ينكسر ويتماهى

ورحل فارس الكلمة (رياض شمسان)
.. فقدت اليمن يوم الأحد 8/1/2102م رمزا من رموز الثقافة والإعلام وهو الأديب والشاعر والصحفي الأستاذ الجليل فضل علي النقيب الذي توفي بعد معاناة من

ومضات:في وداع الكاتب المبدع فضل النقيب (عبدالعزيز المقالح)
لن أقول أنني فوجئت برحيل الصديق والكاتب الكبير فضل النقيب فقد كان على مدى الأعوام الثلاثة الاخيرة يعاني من المرض، ولايكاد يخرج من المستشفى حتى

المزمل بالشعر.. يترجل (بقلم علي أبو الريش)
من فضاء القصيدة، من حومة الشعر وصولة الدهر، ينفض سامرك يا فضل الكلمة، ونقيب المفردة بالغة الخصوبة، مترجلاً، متعجلاً هواك وأنت الكليم الذي صاغ للموت

باقون.. وإن رحلوا (بقلم علي العمودي)
في حياة المرء محطات، يتعرف فيها على أناس من مشارب شتى، ويتعامل معهم، بعضهم يمر سريعاً دونما أثر يذكر، وبعضهم الآخر يترك بصماته ولمسات من إبداعاته، فهم

فضل.. النقيب !! بقلم/ عبدالرحمن بجاش
كنت قد نويت أن استعيده من جديد , فبدأت أبحث عن رقمه في الإمارات لأقول له كالعادة في تخاطبي معه: يا أستاذ أتمنى عليك أن تعيد

سيظل الكبير كبيرا (سالم صالح محمد)
( تجربة الموت في الحياة يمر بها كثيرون فيتكتمونها ويحاولون أخفاء أثارها بانتظار اللحظة الفاصلة التي تبدد في صحراء حياتهم كالسراب يقتربون منه فيفر من

إلى روح فقيد الجنوب والشعر فضل النقيب (د.ناصر احمد عبد القوي)
الذي كان بداية الشرر إلى روح فقيد الجنوب والشعر فضل النقيب عرفته شاعر العرب من بعض ما كتب قرأت له بعض الكتب بعض القصائد ومقالات الغضب قرأت

فضل النقيب.. سخرية الألم (بقلم د. شهاب غانم)
في اليوم الثامن من هذا العام (أي 8 يناير 2012) انتقل إلى جوار ربه في مدينة برلين الأديب اليمني الكبير فضل النقيب الذي هاجر إلى

في وداع قلم باذخ اسمه فضل النقيب – على الربيع
بقلم الأسيف/ علي ربيع لن تجدي أي مقدمة طَـلَـلِيِّة مهما علا شأنها في تكذيب الفاجعة أو تجميلها، لقد مات الأستاذ الأديب المبدع الصحفي فضل النقيب،