سألت جريدة الاتحاد الإماراتية أحد المواطنين في وادي حضرموت عن الأحوال فأجاب بأن السلطات المحلية بعد أن أبلغتنا أننا منطقة منكوبة ظن المسئولون فيها أنهم
الوسم: حضرموت
مابعد الطوفان ..
التجاوب العربي والدولي مع مأساة الإعصار البحري الذي ضرب بأمطاره وسيوله أجزاء واسعة من اليمن، يدل على ما لبلدنا من مكانة ووزن وما لشعبنا من
الإمارات.. نموذجاً
ليس لدي كثير علم عن تفاعل الأشقاء العرب مع كارثة الإعصار في اليمن وما تركه خلفه من ويلات ومآسٍ عمت مئات آلاف السكان، وضربت البنية
احلقوا لأنفسكم…
أمسٍ الأوَّل أخذتْ وقائع أو نتائج ما جرى في أرض الطُّوفان في حضرموت والمَهَرَة، تظهر وتتكشَّف وتبرز عاريةً، ولو جُزئياً، على الملأ، فقد نزلت طواقم
دروس مستفادة
أصبحت الجمهورية اليمنية في نطاق الأعاصير البحرية التي لا يعرف أحد متى تتشكل ومتى تبدأ الحركة ومتى تضرب البحر في البر وتستمطر طوفانات السماء، وكنا
أخبار الطوفان
لم أتمكّن من متابعة الطوفان الذي ضرب المحافظات الشرقية، ووصلت بعض آثاره إلى تعز ولحج، إلا من خلال (الفضائية اليمنية) التي كانت فقيرة بكل معنى
كلام الحجر- علي الحضرمي
والشاعر الفذ بين الناس رحمان، كما يقول العقاد في تجلية شعرية أفلتت من منطقه الصارم ولغته المقدودة من صخر: والشعر من نفس الرحمن مقتبس والشاعر
قبور تريم. .
أحتفظ بهذه القُصاصة من جريدة(الحياة) اللندنية منذ 30 نوفمبر 2006 على أمل أن تُتاح لي فرصة للتعقيب عليها وعنوانها: كتابة تاريخ العالم: حضرموت والهجرة، للأكاديمي