من المدينة الحالمة (تعز) تسلمتُ عبر الفاكس عدداً من المطالعات والمراجعات وكتابات من نوع {وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين}، ذلك أن هذه المدينة الفاتنة قد
الوسم: تعز
نجم في صاعم
من سمع منكم قبلا عن وادي صاعم؟ لا أحد ربما فهي أرض جرداء عارية من الخضرة تلوحها الشمس اللاهبة ولكن جبالها من ذهب أسمر وأسود
«تلفريگ» صبر..!!
كلما زرت الفاتنة «تعز» ونظرت إلى جبلها المنيف «صبر» المتدثر ببعضه البعض، كلما داويت جرحاً سال جرح، أقول له ما كان يقوله أستاذنا عمر الجاوي:
كل خميس:على الطريق
كان جبل صبر في تعز يتمتع بشمس حريرية ناعمة تضيء المدينة والقرى دون منّ ولا أذى، فعطايا اليد تفيض عن الحاجة ولا تقبل الاستئثار وكان
تعز 2007
تعز هي المدينة الحاضنة ضمن اليمن الخضراء، هي مدينة المهد للمتعبين ومدينة الإلهام للمبدعين، ومدينة الأساطير للهائمين عشقاً بالماضي ومدينة الثورة للثائرين. بون شاسع بين
الجائزة
شهدت مدينة تعز أمس عرسها الثقافي السنوي بتوزيع جوائز مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة في دورتها العاشرة، وكان الحضور كثيفاً بصورة لافتة: جمهور غفير من النساء
صباح البهاء
ها أنذا – مجدداً – أقف أمام مدينة (تعز) الفاتنة، أتطلع إليها مع انبلاج الصباح من شرفة ساحرة تطل من فندق (سوفوتيل) البالغ الأناقة، والذي
علي محمد سعيد – على سفح جبل صبر
إنه سفح معمور، وسيتسلق الناس الجبل المهيب حتى يبلغوا الذرى، يقودهم الأسفلت الذي يتلوى كالثعبان، وقد احدث انقلاباً في حياة اهل الجبل فصاروا يصلون الى
لقطات من الحياة
الحياة سلسلة من اللقطات المتتابعة السريعة كما في عالم السينما، واشرطة الحياة لا تنتهي الا مع نهاية العمر واخلاء الطريق امام المصورين الجدد الذين يقتادهم
طواهش الحوبان..
كان طاهشاً واحداً سمعت عنه عام 1963م في أول زيارة لي الى تعز قادماً اليها من عدن، ثم قرأت عنه لدى زميلي زيد مطيع دماج