تقرير موحش وكئيب عن حال المعرفة في الوطن العربي أطلقه الأسبوع الماضي برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بالإشتراك مع مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، وذلك
الوسم: تأملات
مَنْ يُعلِّق الجَرَس؟
لعلَّ البعض من القُرَّاء قد سمع بقصَّة الفئران التي رأت أنَّ خطر القطّ الذي ساكنها في الدار قد استشرى، وأصبح يومياً، بمكره وسطوته وخُططه التكتيكية
المعذبون في الأرض
ليس قدراً مقدورا أن يظلم الناس بعضهم بعضا ويستبيحوا أعراضهم ويخرجوهم من ديارهم ويصادروا ممتلكاتهم تحت أي حجة وأي مسمى وأي هدف ليست الغاية تبرر
دنيا التضاد
من حقائق الحياة الجوهرية التضاد وصراع الأضداد، حيث الغلبة لطرف حيناً ولآخر حيناً آخر، وذلك ضمن عملية معقدة لتآكل الإنتصارات وانبعاث عوامل القوة في الهزائم،
قف عند حدّك. .
تشكو الكثير من المجتمعات والحكومات وحتى الأفراد من اختلال الموازين في العديد من شؤون الحياة وشجونها، بحيث يتحوّل ما كان مأمولاً للتيسير إلى سبب للتعيسر،
الحسناء “براقش”..!!
ومن الوعد ما قتل, على وزن, “ومن الحب ما قتل”ذلك أن الناس مربوطون بألسنتهم كما هم مربوطون بقلوبهم وعواطفهم, وليس أبشع من إخلاف الوعد سوى
وفي اللَّيلة الظلماء…
دعا المُشاركون في المُلتقى الدولي الرابع «تصوُّف – ثقافة – مُوسيقى»، الذي اختتم أعماله أمس الأوَّل بالجزائر، إلى إعادة الاعتبار للموروث الثقافي الصُّوفي وتكريس تعالميه
التغريد خارج السرب
كان استاذنا في قسم الصحافة بجامعة القاهرة الدكتور خليل صابات يؤكد دائما على هشاشة الإنسان – الفرد وقابليته للكسر ويضيف إن الفرق بين شخص وآخر
الحرب والقصاص
تترك الحروب آثارها على الشعوب المنكوبة لآماد طويلة كما تخلف ميراثها الثقيل لأجيالٍ لم تولد بعد، وغالباً ما تهبط تلك الآثار وذلك الميراث إلى ما
علامة فارقة 2007م
ما جلبته الرياح بددته العواصف، ذلك أن «لكل طاهش ناهش». وفوق كل ذي علم عليم، حتى التقدم الصحي المبشر قد تعقبه فيوض سكانية مدمرة، والرخاء
غايةٌ لا تُدرك..
إرضاء جميع القراء غايةٌ لا تُدرك، وقد حاول هذا المستحيل كثيرون فتراقصوا على الحبال وعلى الكلمات ولكنهم وجدوا أنفسهم في المحصلة «مثل النعامة لا طيرٌ
كل خميس:صعود الجبال
دأئماً.. أتصفح الأخبار العلمية في الجرائد بشغف شديد، فالفتوحات الحقيقية للبشرية المعاصرة هي في هذا المجال تحديداً، والتاريخ المستقبلي سينحاز الى العلماء أكثر من الزعماء،
القافلة والكلاب..!!
القافلة تسير والكلاب تنبح) .. هذا المثل يريد أن يقول لنا إن أي حركة في الاتجاه الصحيح ، كما هو شأن القافلة التي تتحرك ضمن
شئون وشجون
إذا ما حالت أحوال الإنسان وتبدلت من ميسرة إلى معسرة ومن أمن إلى خوف ومن رجاء إلى يأس تبدلت معه الأحياء والحياة فهي تتوحش بتوحشه
العِيار الذي يِدوش..
حقاً أن الرصاص الذي لا يصيب يشوّش ويدوش، وهذه قاعدة معتبرة لدى معكّري الأمن العام والسلام الاجتماعي في أي بلد، وبريطانيا «العظمى» التي تخوض حربين