من الصفحة الأخيرة

من الصفحة الأخيرة أستوحي بعض الكتابات بعد أن أصبحت الصّفحات الأو للصّحف مقابر رسمية للبشر وللأفكار وللطموحات والاَمال، وعلى تنوّع ما في الصفحات الأخيرة مما

شكراً (للحديقة الملكية)..

أنشدتّ في عزّ الشتاء للـ (حديقة الملكية) الرائعة في (بتايا) من أرض (تايلاند) ما قاله (البحتري) لربيع (بغداد): أتاك الرّبيع الطّلق يختال ضاحكاً من  الحُسن  حتى كاد أن iiيتكلّما وأقول (ملكيّة) لا لأن تسميتها