جادك الغيث

قدرات الإنسان على التكيّف مع الظروف المستجدة – أكانت صحية أم اجتماعية أم اقتصادية – تعد من أسرار الحيارة الكبرى المعجزة، والنعم العظيمة المؤنسة، والتي

خمسة حُروز..!!

شطح خيال بعض القراء في استكناه وتفسير ما كتبته أمس حول محفظة النقود التي أودعتها لدى الديديان قبل السقوط في غيبوبة “البينج” لإجراء عملية القلب

عجايب!!

الأوطان العربية والإسلامية بدون شك طاردة للسكان عموما، ولأولئك الذين لديهم من المعرفة والخبرة والانتباه الحضاري، ما يمكنهم من العيش في أوطان أخرى حيث يتجرعون

معنويات

راقب أحد العلماء الكبار من النفر القليل الذين ينظرون إلى أن الكون والحياة والأحياء تنظمها قوانين متشابهة، راقب سلوك الحيوانات في حال المرض، فوجد أنها

سنة الحياة

سنة الحياة التماهي مع المرض، أو بالأصح التواطؤ مع المرض ومن قِبَل المريض نفسه وضد نفسه – ويا للأسف – ظاهرة معروفة، ربما نجد لها

أحلام وأوهام

لا بد من إيقاف القلب الطبيعي والرئتين لاستبدال شرايين القلب والاستعاضة عن ذلك بقلب صناعي ورئتين صناعيتين أو تنفس صناعي ولا بد من ثمن لذلك

مُعجزاتٌ … ولكن!!

تسعى الإنسانية مُنذُ الأزل، وستظلّ إلى الأبد، لمعرفة أسرار الصحَّة والمرض والتقنيات الضرورية، كما العقاقير، للسيطرة على كليهما، بما يُنمِّي الصحَّة ويُزيح المرض، ولا شكَّ

1 2