الحمد لله..

أعرب رئىس الوزراء الفرنسي فرانسوا فيون أمس الأول عن عميق حزنه لما لحق بصحافي رياضي إيطالي كان يمضي إجازة في باريس حين هاجمه اثنان من

دفاتر السفر (18)

الله يذكرك بالخير يا دكتور (ويصا)، فقد كان في تلك الأمسية الباريسية المضحكة المبكية لابساً كالسفراء الكبار حين يُدعون إلى ولائم الملوك العِظام: بدلة (سموكنج)

دفاتر السفر (17)

كما أشرت في زاوية الخميس، فقد اعتبر الدكتور (ويصا) الخديعة القانونية – التي سقطنا فيها معاً – أنا بنقودي الشحيحة، وهو بخبرته العريقة العريضة –

دفاتر السفر (16)

عندما مرّ عليّ الدكتور (وليم زكي ويصا) مراسل (الاتحاد) ووكالة أنباء الإمارات وجريدة الأخبار المصرية آنذاك، كانت باريس لا تزال تسبح في شمس الأصيل الذهبية

دفاتر السفر (15)

بعد أن خسرت المال المؤكد نقداً وعداً… وربحت الصحة المشكوك فيها، كان عليّ أولاً أن أستوعب الموقف على ضوء مقولة الفرنسي صاحب الفندق التي ابتعلتها

دفاتر السفر (14)

أحياناً يؤدي الحرص الشديد على الشيء إلى فقدانه، وقد ينطبق علينا في بعض المواقف قول الشاعر: وعلمت حين العلم لا يُجدي الفتى أن  التي  ضيّعتها  كانت  iiمعي ذلك بالضبط ما حصل مع صديقنا (أبو

دفاتر السفر (11)

حاول في السفر أن تتجنب خبراتك القديمة لأنها سرعان ما تصبح عائقاً أمام المعرفة الجديدة، إنك تلبسها مثل النظارات الملوّنة فترى كل شيء بلونها، أما